وتتناول الجلسة الثالثة " المحور الأمني2 "، برئاسة وكيل جامعة سطام بن عبدالعزيز للدراسات والبحث العلمي الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الحامد، وستناقش الورقة الأولى : " رؤية مستقبلية للتعامل مع الأبعاد الأمنية لشبكات التواصل الاجتماعي، يقدمها اللواء الركن الدكتور ظافر بن علي الشهري "، من كلية الملك عبدالعزيز الحربية, والورقة الثانية " الأبعاد الأمنية للتغريدات المسيئة في تويتر وتأثيرها على شباب دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي "، يقدمها الدكتور ذعار بن نايف بن محيا من مركز أبحاث مكافحة الجريمة, والورقة الثالثة: " تصور مقترح لتفعيل دور المؤسسات الأمنية في الحد من مخاطر إساءة استخدام شبكات التواصل الاجتماعي يقدمها الدكتور محمد مرسي محمد مرسي " من وزارة الشؤون الاجتماعية في جمهورية مصر العربية, والورقة الرابعة: " إجراءات الحد من نشر الوثائق والمعلومات الحكومية السرِّية عبر وسائل الاتصال الحديثة " يقدمها المقدم نايف بن سليمان المطلق من كلية الملك فهد الأمنية. وستتناول الجلسة الرابعة " المحور الاجتماعي والنفسي" برئاسة رئيس الجمعية السعودية للإعلام والاتصال الدكتور علي بن شويل القرني، وستناقش الورقة الأولى " أدوار مقترحة لشبكات التواصل الاجتماعي لوقاية الأمن التربوي في مجتمعات الوطن العربي " يقدمها الدكتور عمرو صالح أبوزيد من جامعة سطام بن عبدالعزيز, والورقة الثانية " شبكات التواصل الاجتماعي وسبل استثمارها في بناء منظومة الحوار الثقافي مع الآخر " يقدمها أحمد بن مبارك سالم من وزارة شؤون مجلسي الشورى والنواب بمملكة البحرين, والورقة الثالثة " إسهامات شبكات التواصل الاجتماعي في خدمة المجتمع وسبل تطويرها " تقدمها الباحثة بلقيس بنت صالح الغامدي من جامعة الملك سعود, والورقة الرابعة "واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي الفيس بوك أنموذجاً، وأثره في الأمن الثقافي لدى الطالب الجامعي دراسة ميدانية بقسم العلوم الاجتماعية بجامعة باتنة بالجزائر "، يقدمها الدكتور السعيد سليمان عواشرية من جامعة باتنة في الجمهورية الجزائرية. يلي ذلك الجلسة الختامية " لإعلان التوصيات " برئاسة نائب مدير عام كلية الملك فهد الأمنية اللواء الدكتور حامد بن أحمد العامري، . واختتم مدير مركز الدراسات والبحوث ورئيس تحرير مجلة البحوث الأمنية بكلية الملك فهد الأمنية حديثه بالقول : إن هذه الندوة تأتي تحقيقاً لدور المراكز البحثية في دراسة القضايا المعاصرة بالأساليب المنهجية، وعملاً على تحقيق غايات البحث العلمي عن طريق تنظيم الندوات والملتقيات الفكرية والثقافية المتخصصة، وتفاعلاً مع دور المؤسسات الأكاديمية الأمنية تجاه مختلف القضايا والمشكلات الاجتماعية التي تواجه المجتمع، ودعماً للتعاون وتوثيق العلاقات بين الباحثين في داخل المملكة وخارجها. // انتهى // 18:25 ت م تغريد