×
محافظة المدينة المنورة

الزميع لـ«عكاظ»: القرض خيار وحيد لمستحقي منح الأراضي البلدية

صورة الخبر

عندما تأزم الموقف واقترب الخطر هرول الى الحكم وأسمعه عبارات سبق أن أسمعها غيره وجنى ثمارها وتبدلت الامور الى الوضع الذي يريده! * تكفي قصة لاعب الوسط السابق التي جعلته يترك المجال بعدما طلب زيادة قيمة العقد او الانتقال الى ناد آخر يمطر عليه الملايين! * لم يعد له أي صفة وعلى الرغم من ذلك قبلوا شكواه التي رفضت فيما بعد وبرأت الرئيس السابق! * الازمات المالية التي تصدى لها الرئيس في موسمه الاول بمساعدة من الرئيس السابق جعلت الآخرين يتوارون عن الانظار خشية عبارة "ادفع" بينما كانوا في وقت سابق يتصدرون المشهد الاعلامي! * يؤكد ضرورة الأمانة وعدم تسريب اسرار العمل ونسى "الأمين" أن ابعاده تم لأنه يسرب الأخبار للشرفي الذي كان على خلاف مع الإدارة! * كان سؤال المدرب صادما للرئيس عندما قال (ما الذي تغير في فريقكم.. نسيتم أن مستويات الخصوم تراجعت؟) * عندما يصبحون في مواقف صعبة يرفضون التعليق على الاحداث كالذي فعله رئيس اتحاد اللعبة تجاه القضية الخطيرة! * كشفت المقابلة الفضائية أن دوره ليس فقط التقديم انما المشاركة كوسيط في بعض الصفقات! * ابتسامة الحكم كانت كبيرة وكأنه لم يصدق أن الإداري سيقف بجانبه! * السؤال عن تغيير الاسم يقلقه كثيرا، ويجعله يتحول إلى شخص آخر! * اخطاء الحارس الفادحة لم تكن "وليدة" اليوم والذي يشفع سابقا أن المجموعة كانت تعوض هفواته بالتسجيل عكس المرحلة الحالية! * الأمل اصبح معلقا بالمهاجم الآخر الذي تنص التعليمات على أن يسقط داخل المنطقة المحرمة! * تغريدات الشرفي المهم تؤكد أن هناك حاجزا بينه وبين ادارة ناديه التي لم تقدر قيمته ومكانته ودعمه الكبير! * لايزال ناديهم يتعرض للاساءت من الطرف العاصمي على أمل عرقلة مسيرته، اما هم فبقيادة المتلون "شمروا" عن سواعدهم من أجل مطاردة النادي الكبيرة ورمي سهام النقد ضده! * وضع صعب يعيشه المهاجم بعدما علم أن الرئيس وراء الهجمات التي يتعرض لها! * التغريدة الطائشة التي لم يحسب عواقبها جعلت المعايير تتلخبط ويختل توازن التفكير لديه! * يصفون بعضهم بالاساتذة ثم يعودون للهجوم والتطاول على بعض من دون خوف او حياء! * من يرونه استاذاً لهم يتعرض لانواع السب والشتم بينما بقوا مكتوفي الايدي خشية غضب الرئيس! * مخططهم المقبل محاولة الاستفادة من المسؤول الاعلامي السابق على أمل نشر بعض الاسرار التي يرون أن فيها تأثير على المعسكر الآخر! * كل ما سألوه لماذا غيرت الاسم تضايق وحاول الهروب بطرق ابواب قضايا خاسرة! * أرادوا اللعب بالصف الثاني فاذا به صف عاشر لا يعتمد عليه كاد يقصيهم من البطولة لولا تكتيك الوشوشه المعتاد! * عاد لاعب الوسط بعد غيبة طويلة ورددت جماهير فريقه ليته لم يعد من غير شر إذ من الواضح أن الواسطة فرضت وجوده في صفوف الفريق! * الفريق العاصمي حير رئيسه العائد بعد غياب طويل فمستواه لايزال من دون المستوى المأمول والتغييرات في الفتره الشتوية لم تأت بجديد! * اشتعل الصدام بين الاعلاميين المشجعين وأصبحوا فريقين، بعضهم مع الرئيس والآخر ضد، حتى انقلب المشهد إلى أشبه بالمسرحية الكوميدية جميع فصولها ضحك! * ضعف القرار منحه صلاحية الدخول إلى الملعب وتخويف الحكام وقلب النتائج! * الأمر لم يعد يحتاج إلى بذل جهد داخل الملعب وخطة وتكتيك فمجرد تكرار اقتحام الملعب كفيل بجلب الفوز! * الفريق الشرقي يترنح ونتائجه من سيء لإسوأ فيما الرئيس لايزال يكابر ويتشبث بالكرسي حتى إشعار آخر! * مفعول التدخل وضح في احتساب التمثيل إلى ركلات جزائية ومن ثم إعادتها على طريقة بنسجل.. بنسجل! * كوع المحترف الاجنبي مر مرور الكرام (لا حس ولا خبر) فاللجنة أمام نجم الفريق الغالي تصبح عاجزة! * أمام مصالحهم الخاصة اعتبروا منتخب الوطن أمرا ثانوياً وسعوا لابقاء لاعبي فرقهم حتى لا يجهدوا ويخسروا اللقب المحلي! * محاولات الضحك على الذقون جعلته يتحدث عن أمور يستهدف من خلالها كسب تعاطف البعض بعدما اصبحت صورة اللجنة مهزوزة! * اصبح وجود عضو الإدارة كافيا لأن يؤثر في كثير من اللجان ومن لا ينصاع سيصله الانذار! * اعادوا "صاحب المهمات الخاصة" في المواجهة المهمة لجميع الطرفين! * لن يتبدل الحال في اقتحام ذلك الإداري لوسط الملعب فمن أرعبه الإنذار الاخير لا يرجى منه أن يتخذ قرارا صارما للمصلحة العامة! * وسيلة التواصل السريع عرتهم أمام الجميع وكشفتهم على حقيقتهم! * لم يجب عن السؤال المهم الذي حملته التغريدة خشية أن تكون ادانة ذلك حاول أن يتملص بأسئلة تمثل ثقافته الضعيفة! * الرئيس يؤكد وصول اللجنة والمتحدث ينفي ولا نعلم ايهما الصادق؟! * مسؤول الوفد اهتم بدعوة لاعب فريقه المفضل، إلى حضور والتصوير معه وتوزيعه على وسائل الاعلام ما يعكس فكره وتعصبه! * أصبح أي من الطرفين يخفي المستندات عن الآخر الأمر الذي غيب الحقيقة المرة ولعل في وصول اللجنة الدولية حلول كفيلة بايقاف المهازل! * هاجم الموسم الماضي الأسطورة لأنه حسب تبريره أساء لناديه من خلال نقده لأرضية الملعب ولكنه التزم الصمت تجاه تصريح لاعب الوسط لأنه يدرك العواقب فضلاً عن العواطف! * هذه المرة كانت العرضة حاضرة في استقبال الطاقم الذي سار على نهج سلفه. * تغريدة الحارس أصابتهم في مقتل وكشفت أن الوضع خطير لوجود التكتيكات خلف الكواليس. * ضعف الجهاز الفني لم ينبه المدرب على ضرورة تسديد المهاجم للجزائية حتى ينافس على الهداف، وتركها للاعب الوسط الذي أهدرها أسوة بجزائيات سابقة. * سيجد الإداري الفهلوي نفسه في وضع صعب والعودة إلى الموقع الذي خرج منه. * هذه المرة أصبحت الأخطاء تحتسب لمجرد اللمس ومحاولة استحواذ الخصم على الكرة! * كشف قرار استعانة اللجنة ببعض الأسماء المجاملات خصوصاً تجاه المحلل الذي بات وجوده كعدمه في الفضاء وفي أي مجال! "صياد"