×
محافظة المنطقة الشرقية

بينهم أطفال… عندما يموت المواطن على باب المستشفى

صورة الخبر

ناقش خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والرئيس التركي رجب طيب إردوغان، آفاق التعاون بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات. كما تم خلال جلسة المباحثات الرسمية التي عقدها الجانبان بقصر خادم الحرمين الشريفين في الرياض أمس، بحث جملة من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، ومجمل الأحداث على الساحتين الإقليمية والدولية. حضر جلسة المباحثات الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز نائب وزير الخارجية، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع رئيس الديوان الملكي المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، والدكتور مساعد بن محمد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والدكتور إبراهيم بن عبد العزيز العساف وزير المالية، والدكتور سعد بن خالد الجبري وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والدكتور عادل بن زيد الطريفي وزير الثقافة والإعلام، والسفير عادل بن سراج مرداد سفير السعودية لدى تركيا. ومن الجانب التركي، حضر اللقاء نائب رئيس الوزراء نعمان كورتلمش، ونائب رئيس الوزراء يالجين أكدوغان، ووزير الخارجية مولود جاويش أوغلو، ووزير الاقتصاد نهاد زيبكجي، ونائب رئيس حزب العدالة والتنمية ياسين اكتاي، ووكيل وزارة الخارجية السفير فريدون سينيرلي أوغلو، والأمين العام المساعد للرئيس السفير إبراهيم قالين، وكبير مستشاري رئاسة الجمهورية للشؤون الخارجية السفير أحمد يلديز، وكبير مستشاري رئاسة الجمهورية سواش شفق باركجين، وسفير تركيا لدى المملكة يونس دميرار. وقبل بدء جولة المباحثات، أقام خادم الحرمين الشريفين، في قصره بالرياض أمس، مأدبة غداء تكريما للرئيس رجب طيب إردوغان بمناسبة زيارته للسعودية. حضر المأدبة، الأمير بندر بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير، والأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير مقرن بن عبد العزيز، والأمير تركي الفيصل، والأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن سعود وكيل وزارة الخارجية للعلاقات متعددة الأطراف، والأمير سعود بن فهد بن عبد العزيز، والأمير بدر بن فهد بن سعد، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير نايف بن سعود بن عبد العزيز، والأمير عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، والأمير فهد بن عبد الله بن مساعد، والأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود، والأمير تركي بن عبد الله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، والأمير نواف بن محمد بن عبد الله، والأمير عبد العزيز بن فهد بن سعد، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير الوليد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور مشعل بن عبد الله بن مساعد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، والأمير محمد بن سلمان بن محمد، والأمير خالد بن سعد بن خالد، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، والأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية، والأمير بندر بن سعود بن محمد رئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية، والأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير البترول والثروة المعدنية، والأمير حسام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن بندر بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سعود بن خالد وكيل وزارة الخارجية لشؤون المعلومات والتقنية، والأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن تركي بن عبد العزيز المستشار بوزارة البترول والثروة المعدنية، والأمير فيصل بن عبد المجيد بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن خالد بن سلطان المستشار بديوان ولي العهد، والأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز المستشار بديوان ولي العهد، والأمير نايف بن سلطان بن عبد العزيز المستشار بمكتب وزير الدفاع، والأمير تركي بن محمد بن فهد، والأمير عبد العزيز بن نواف بن عبد العزيز، والأمير محمد بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير سعد بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير عبد المجيد بن عبد الإله بن عبد العزيز، والأمير بندر بن سلمان بن عبد العزيز. كما حضر المأدبة الوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، والوفد الرسمي المرافق للرئيس التركي. وكان الرئيس رجب طيب إردوغان وصل إلى الرياض في وقت سابق من أمس، في زيارة رسمية للسعودية، وتقدم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مستقبليه بمطار الملك خالد الدولي. كما كان في استقباله الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ومحمد بن عبد الرحمن الطبيشي رئيس المراسم الملكية، والمهندس إبراهيم بن محمد السلطان أمين منطقة الرياض، والسفير عادل بن سراج مرداد سفير السعودية في أنقرة، وسفير تركيا لدى السعودية يونس دميرار. وبعد أن أجريت للرئيس التركي مراسم استقبال رسمية، حيث عزف السلامان الوطنيان للبلدين، ثم استعرض حرس الشرف، صافح مستقبليه: الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير الدكتور مشعل بن عبد الله بن مساعد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير البترول والثروة المعدنية، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز نائب وزير الخارجية، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز المستشار بديوان ولي العهد، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع رئيس الديوان الملكي المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وأعضاء السفارة التركية في الرياض، فيما صافح خادم الحرمين الشريفين أعضاء الوفد الرسمي المرافق للرئيس إردوغان، الذي يضم: نائب رئيس الوزراء نعمان كورتلمش، ونائب رئيس الوزراء يالجين أكدوغان، ووزير الخارجية مولود جاويش أوغلو، ووزير الاقتصاد نهاد زيبكجي، ونائب رئيس حزب العدالة والتنمية ياسين اكتاي، ووكيل وزارة الخارجية السفير فريدون سينيرلي أوغلو، والأمين العام المساعد للرئيس السفير إبراهيم قالين، وكبير مستشاري رئاسة الجمهورية للشؤون الخارجية السفير أحمد يلديز، وكبير مستشاري رئاسة الجمهورية سواش شفق باركجين. وبعد استراحة قصيرة في صالة التشريفات بالمطار، اصطحب الملك سلمان بن عبد العزيز ضيفه الرئيس رجب طيب إردوغان رئيس جمهورية تركيا، في موكب رسمي إلى قصر خادم الحرمين الشريفين. وفي وقت لاحق من أمس، اختتم الرئيس التركي زيارته للسعودية التي استغرقت عدة أيام أدى خلالها مناسك العمرة، كما زار المسجد النبوي الشريف وتشرف بالصلاة فيه والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما. وكان الملك سلمان بن عبد العزيز قد ودعه لدى مغادرته قصر خادم الحرمين الشريفين، فيما كان في وداعه بمطار الملك خالد الدولي، الأمير مقرن بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز المستشار بديوان ولي العهد. كما كان في وداعه خالد بن صالح العباد نائب رئيس المراسم الملكية، وسفير السعودية لدى تركيا، والسفير التركي في الرياض، وعدد من المسؤولين، وأعضاء السفارة التركية في الرياض.