ان الأوان أن نتحدث عن .. الخصخصه وحان الوقت لأن نقترب أكثر عن مفهوم الخصخصه وحان الوقت لأن نتعرف على أهمية ودور الخصخصه في تطوير المنظومة الرياضيه السعوديه والجانب الأهم هو تثقيف الجماهير السعودية عن مدى أهمية العمل بالخصخصه وكذلك الإعلام الذي بدوره المؤثر في تنوير الشارع الرياضي ومن له اهميه في الدخول في عالم الخصخصه الحدث الرياضي هو الجانب الرياضي هو الكنف الوحيد الذي يستطيع المستثمر أن يكسب الجوانب الاستثمارية الكامله في عالم التسويق من حيث الاستثمار في الكادر البشري والمصنوعات بمشتقاتها والمنشآت وأكثر من ذلك والتي لن تجدها في أي تسويق آخر أعود إلى عالم الخصخصه العالم (المبهم) لدينا كجماهبر سعوديه والعربية أيضاً وهناك أسئلة مطروحه تحتاج الى إجابات وتنوير من المختصين في هذا المجال وقد أولي اهتمام كبير جداً من قبل الرئيس العام لرعاية الشباب صاحب السمو الملكي الأمير / عبدالله بن مساعد وأعود وأقول علينا أن نواكب العالم في كل شيئ والرياضة هي الجزء الأكبر في التعريف بالشعوب وقد تستخدم الرياضة في تقديم رسالة لا تستطيع أي جهة إثباتها كما نشاهده في الحياة الرياضية لذلك سوف أقدم الأسئلة المطروحه في الشارع الرياضي والذي يود أن يطلع عليها المتابع الرياضي حيث أننا بحاجة الى معرفة ما هي أهمية وجود الخصخصه بالنسبة لنا حالياً ؟ ومن هو الشخص الذي يستطيع ان يغامر في هذا المجال ؟ وما هي التسهيلات التي تقدم له ؟ وهل سنبدأ بجميع الفرق الحاليه ؟ وهل سيمتلك الشخص الذي يريد شراء النادي هذه المنشأة أم أنها ستكون ملك للرئاسة العامه ؟ وهل يستطيع المالك تغيير اسم النادي الحالي ؟ وهل ستتغير صيغة العقود الاحترافيه؟ وهل هناك قوانين تشريعية جديدة بحكم عالم الخصخصه ؟ السؤال العريض . هل الشارع الرياضي جاهز لمثل هذا التغيير ؟ هل لدى الشارع الرياضي الثقافة الكافية عن مثل هذا التغيير ؟ وهذا هو ما يحتاجه الوسط الرياضي لأننا نشاهد انهيار كبير للأندية الكبيرة قبل الصغيرة في ظل وجود الآلية المعمول بها في الأندية في اعتمادها على أعضاء الشرف أو الذهاب إلى استعطاف شخص ممول لكي ينقض النادي والإرهاق الذي يحدث لمسييري الأندية في جلب رعاه وحدث ولا حرج في استشهاد بعض الأحداث المخجلة التي تحدث للأندية مع متعة حب الجماهير السعودية للرياضه نحن نستحق أفضل من هذا