عودة يوسف الثنيان أسطورة نادي الهلال إلى بيته قرار حكيم. حتى وإن في كان في باطنه محاولة لاستعطاف الجماهير واللعب على وتر الشعبية العظيمة التي يتمتع بها النمر الأزرق. ومع ذلك أقول إنه لا عجب إذا تكرر سيناريو سامي الجابر، وأصبح يوسف الثنيان الضحية رقم اثنين بسكين الأساطير الذي تحمله يد الإدارة الهلالية, ففي العريجاء من لا تروق له رؤية الأساطير الحقيقيين الذين صنعوا الأمجاد فوق العشب.