×
محافظة الرياض

عام / جامعة تبوك تشارك في المؤتمر الدولي الرابع للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد

صورة الخبر

الرياض عناوين انتقد الكاتب الرياضي عدنان جستنية الإعلامي بتال القوس لتغاضيه عن الأخطاء التي تقع من جانب إدارة فريق النصر و لاعبيه ، مشيراً إلي أن القوس يبدو بتلك الحالات في وضع الميت على حد وصفه . وكتب جستنية في مقاله بصحيفة الرياضية : حبيبنا وزميلنا العزيز القدير المبدعبتال القوسبحثت في برنامجهالناجحجداً عن (خبر عن تصريح عن صورة عن مداخلة عن تقرير عن لقاء عن رأي) يبحث يناقش من خلال مهنيته المعروفة التصريح الشهير الذي اطلقه رئيس نادي النصر والمخالفات التي صدرت منه أومن قبل جماهير النصر داخل الملعب و في المدرجات أو فيما يتعلق بأخطاء الحكام وبيانات وقرارات لجنة الانضباط فلم أجد نهائيا ولا حتىلقطة ختام الفقرة الكوميدية الغنائيةالمعبرة كانت هي أيضا غائبة وهو الذي عرفناه يملكحساصحفيا عاليا جدا مهتما بتناول أبرز قضايا الساحة الرياضية مهما كان حجمها وخطورة طرحها ونوعيتها دون مبالاة أو خوف من أي جهة أو مسؤول كان، فلماذا مع حالةالنصر تحديدا هذه المرة عمل بتال نفسه في وضعيةالميت وكان خارج التغطية؟. ـو اضاف: طبعا لم يكن بتال لوحده في وضعيةالميتوخارج التغطية إنما هناك من زملائه في قنوات أخرى وبرامج رياضية كان الطرح لديهمخجولامخجلا تناولوا الحالة علىاستحياءشديد ولعل السبب في غيابمهنيتهم بتغطية هذا الحدث معروف عند كافة المشاهدين عموما ولايحتاج مني إلى توضيح أو تعليق إنما السبب عندلاري كنك السعودية فهو بالنسبة لي غير معروف وغير مبرر اطلاقا إلا في حالة واحدة أنه خائف أن يتعرض الى قرار نصراوي بالمقاطعةوهو الذي أعرفه قوي الشخصية لايهتم بالضغوط ويرفض رفضا باتا الانخضاع لاي تهديد كائن من كان ومايثبت صحة كلامي هو موقفه الثابت سابقا من مقاطعة هلالية وحاليا من مقاطعة اتحادية،حيث ظل مثل الجبل ماتهزه الريح. ـو استطرد  جستنية قائلا : محبتي وإعجابي بمهنية هذه الطاقة الصحفية والفكر الذي ينطلق منه هو الذي دعاني أن أكون في حالة من الدهشة فلم يبق لنا من مقدمي البرامج الرياضية من ذويالخبرة الذين يثق المتلقي فيهم الا هو فقط لاغير وهذا ماجعلني مطالبا له في تغريدة بأن نشاهد برنامجه يوميا ليواكب الأحداث الرياضيةأولا بأول صحيح أن قناة العربية تقدم برنامجا يوميا في نفس التوقيت إلا أن برنامجه في المرمىله نكهة خاصة جدا لمستوىالإعداد الذي يتميز به.