واشنطن سفراء واشنطن ناشد رئيس اللجنة الإعلامية والمتحدث الرسمي لإتحاد الأندية الطلابية السعودية في جامعات ولاية ميتشغان عبود آل زاحم الطلاب السعوديين المبتعثين للدراسة في الخارج، بعدم التحدث في أمورهم المالية مع غيره من الطلاب الذين ينتمون إلى جنسيات أخرى، تفاديا لأي مشكلات أو اعتداءات أو محاولات ابتزاز مالي وسلب قد تقع عليهم. وطالب آل زاحم من الطلاب المبتعثين بعدم الحديث عن مكرمة خادم الحرمين الشريفين بمنح راتب شهرين، حتى لا يصبح الطلاب عرضة للابتزاز أو الاستقلال أو الاعتداء، مشيرا إلى أن السلوكيات والجرائم التي يتعرض لها طواشنطن ناشد رئيس اللجنة الإعلامية والمتحدث الرسمي لإتحاد الأندية الطلابية السعودية في جامعات ولاية ميتشغان عبود آل زاحم الطلاب السعوديين المبتعثين للدراسة في الخارج، بعدم التحدث في أمورهم المالية مع غيره من الطلاب الذين ينتمون إلى جنسيات أخرى، تفاديا لأي مشكلات أو اعتداءات أو محاولات ابتزاز مالي وسلب قد تقع عليهم. وطالب آل زاحم من الطلاب المبتعثين بعدم الحديث عن مكرمة خادم الحرمين الشريفين بمنح راتب شهرين، حتى لا يصبح الطلاب عرضة للابتزاز أو الاستقلال أو الاعتداء، مشيرا إلى أن السلوكيات والجرائم التي يتعرض لها طلاب المملكة بالخارج لم تأت من فراغ، بل هي نتيجة لما يرددونه عن أحوالهم المالية، والمكافآت المخصصة لهم من قبل الدولة وهو ما قد يثير أطماعهم حولهم، ويفجر أحقاد البعض عليهم وحسدهم، الأمر الذي قد يدفعهم لمحاولة سلبهم ما أنعم به الله عليهم من خير. وشدد أيضا على ضرورة عدم وجود المبتعثين في الأماكن التي لا تخلو من شبهة أو المشاركة في أي مناسبات أو فعاليات تنظمها جهات مجهولة، بالإضافة إلى عدم الاحتكاك كثيرا بمواطني دول الابتعاث وخصوصا في المناطق والأحياء والمدن الفقيرة والبيئات الاجتماعية ذات الطابع العشوائي، معربا عن أمله في أن يكون لأندية الطلاب السعوديين دور في التوعية بهذا الأمر من أجل سلامة وأمن جميع المبتعثين والمبتعثات، وتجنب الحوادث والمخاطر التي قد تهددهم نتيجة الغفلة والتساهل في الحديث مع من يعرفون ومن لا يعرفون.لاب المملكة بالخارج لم تأت من فراغ، بل هي نتيجة لما يرددونه عن أحوالهم المالية، والمكافآت المخصصة لهم من قبل الدولة وهو ما قد يثير أطماعهم حولهم، ويفجر أحقاد البعض عليهم وحسدهم، الأمر الذي قد يدفعهم لمحاولة سلبهم ما أنعم به الله عليهم من خير. وشدد أيضا على ضرورة عدم وجود المبتعثين في الأماكن التي لا تخلو من شبهة أو المشاركة في أي مناسبات أو فعاليات تنظمها جهات مجهولة، بالإضافة إلى عدم الاحتكاك كثيرا بمواطني دول الابتعاث وخصوصا في المناطق والأحياء والمدن الفقيرة والبيئات الاجتماعية ذات الطابع العشوائي، معربا عن أمله في أن يكون لأندية الطلاب السعوديين دور في التوعية بهذا الأمر من أجل سلامة وأمن جميع المبتعثين والمبتعثات، وتجنب الحوادث والمخاطر التي قد تهددهم نتيجة الغفلة والتساهل في الحديث مع من يعرفون ومن لا يعرفون.