×
محافظة المنطقة الشرقية

إدارة أوباما تتطلع لجمع ملياري دولار لاستثمارات مكافحة تغير المناخ

صورة الخبر

صنع محمد نور معظم تاريخ النمور، وأظهره للوجود، وعاد للاتحاد بعد أن أعاد النصر للمشهد الرياضي بطلا، وقاده الهوى لارتداء قميص العميد مجدداً, بحثاً عن خيط النهاية. إن صدقت الأنباء المتواترة بانتقال نور لناد عاصمي, فالكبير لن يخرج من الباب الصغير للهرب من الضغوط، وحنكة إبراهيم البلوي, ستبطل كل المضادات، وستذيب كل الخلافات، وقد قالها وسيطولها (نور باق). قرارات بيتوركا على العين والرأس، وليست تحريضاً للإدارة بإبعاد المدرب, فمحمد نور ثروة اتحادية هلت بالبطولات سابقا، وستدر بالمواهب مستقبلا، وما بين السطور ستقرأه إدارة الاتحاد!. التقليعات لا تصنع النجوم، ولا تعوض من فقد بريقه في الميدان، وضوضاء الإعلام حبل قصير، وتقليد بعض الجماهير لحظي، وعمر اللاعب خالد بما يبنيه لتاريخه، ومن لا يعطي النجومية حقها ستندثر موهبته. سعيد المولد الاتحادي حالياً والأهلاوي سابقاً لعب للاتحاد أو عاد للأهلي مستقبلاً فقد كتب نهايته بيده، وجنى على نفسه براقش، ولا بد أن تدفع إدارة الأهلي ثمن تراخيها الاحترافي في الحفاظ على لاعبيها!. قبل الوداع: دفع الاتحاد ضريبة عدم نجاح المحترفين، وبداية القروني المتواضعة، وتبقى للفريق فرصة إرضاء صناع القرار, بعدما تعقد الدوري بعودة هيبة العميد، ومع عمل بيتوركا، ومعسكر جبل علي والتجارب الودية، والأسماء المنضمة حديثا مارتين، وسيف سلمان، والتي ينقصها مهاجم سيزهو النمر. وتر الوداع: مازال الاتحاد يقف على فوهة بركان، ويركض في الميدان، ويتشبث بالأمل، ويضمد الجراح، ويسابق الديون... فهل يهطل غيثه في الدور الثاني؟.