- النقاش حول «دين» داعش هو عبث ليس إلا! - حتى القراءة السريعة للتاريخ «السياسي» تبيّن للمتأمل المحايد وجود جماعات سياسية جعلت من الدين «مطية» للوصول! - الحركات «السياسدينية» ليست في الإسلام فقط!، «الدين» أسهل الطرق لكسب الأغلبية أو على الأقل تعاطفهم..أو على (الأقل الأقل): تحفظهم! - داعش بلغت مستوى لايمكن التعامل معه سوى بالاجتثاث! - إطلاقاً لايوجد مبرر للتعاطف مع داعش!، أبداً لايوجد عمل مشابه، ياالله!، إلى أي حد وصل الإنسان الذي كرَّمه الله؟!، أيتعاطف مع أمثال هؤلاء؟! - داعش ليست نبتة سلفية بل «فَلَسيّة» ومن الخطأ مناقشتها بالنصوص الشرعية والوقائع التاريخية المُثبتة!، فتصرفها مع الأسير الكساسبة تقبَّل الله شهادته أخرجها من الإنسانية!، بل لايمكن أن تجد حيواناً بهذا الشعور! - لذا كله: لايوجد تعامل لائق مناسب لهذه الحركة السياسية البحتة، والمتعاطف معها والمتحفظ سوى: يد من حديد!