أمام المصاعب التي تواجهها المجتمعات في مجال التكفل بالأطفال والأشخاص الصم و ضعاف السمع استعانت العديد من المدارس في العديد من دول العالم بتقنيات ووسائل مبتكرة للتواصل مع هذه الفئة التي تعاني في كثير من الأحيان من الحرمان والتهميش في ظل غياب إمكانية للتواصل مع العالم المحيط بهم . في هذا العدد من عالم التعليم سنسافر بكم إلى عدة مدارس عبر العالم في الأرجنتين والولايات المتحدة وإلى ورشات للموسيقى في ألمانيا. مدارس وورشات تعتمد على وسائل مختلفة لتمكين هؤولاء الأطفال من التواصل عن طريق أشرطة الفيديو والإحساس بالأصوات كوسيلة لتجاوز الصم وضعف السمع .