أشرت في المقال السابق إلى أن جازان للتو اكتشفناها وأنها تفوقت على نفسها، وبأن انطلاقتها التنموية بدأت عام 1421هـ/ 2000م، وبعد زيارة الملك عبدالله لها حين أصيبت المنطقة بمرض حمى الوادي المتصدع، وهي زيارة مفصلية غيَّرت وجه جازان، تدفقت لها المشروعات التنموية: المدينة الجامعية والمدينة الاقتصادية والمصفاة ومشروعات أرامكو.