لطالما كانت لدار زنيت علاقة مميّزة وخاصة مع التحديات. فدائماً ما رافقت هذه الدار المتوّجة بنجم يقود خطاها، أكثر المغامرات البشريّة جرأة وإبداعاً. وها هي اليوم تقدّم ساعة ACADEMY CHRISTOPHE COLOMB الجديدة تكريماً لأحد أعظم المستكشفين للطبيعة البشريّة في مطلع القرن الواحد والعشرين. إنّه بطل تحدّى نفسه متخطّياً إمكانيّاته وقدراته الشخصيّة. فقد حقّق هذا المظلي المتمرّس والمحترف في القفز الحر إنجازاً مبهراً كاسراً ثلاثة أرقام قياسيّة في العام 2012 بعد قفزه من كبسولة ستراتوسفيرية. وبالتالي، تعكس شخصيّة مماثلة الروحَ المبدعة والجريئة والمقدامة التي تسيّر دار زنيت، ويُعبّر عنها أحد الاكتشافات العظيمة في عالم الساعات خلال السنوات الأخيرة والمعروف بوحدة التحكم بالجاذبيّة التي زُوّد بها هذا الطراز الاستثنائي. هذا وقد طُرحت هذه الساعة الآسرة بمجموعة محدودة الإصدار تضمّ 10 ساعات من البلاتينوم المطلي بمادّة DLC ، كما زُيّنت بزخرفات خلاّبة تجسّد العمل البطولي الذي قام به الرياضي النمساوي.