فى وقاحة إسرائيلية جديدة، استغلت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، الهجوم الإجرامى الذى تعرضت له مجلة تشارلى إبدو الفرنسية والذى راح ضحيته 13 شخصًا وإصابة 11 آخرين، فى إعادة نشر الصحيفة للكاريكاتير المسيء للنبى محمد والذى نشرته المجلة الفرنسية فى عام 2006. ووضعت الصحيفة على البنر الرئيسى للأخبار المتعلقة بالجريمة، صورة للكاريكاتير المسىء وكتبت عليه مذبحة باريس ومنذ اللحظة الأولى لوقوع الجريمة تعمدت الصحيفة وضع الكاريكاتير المسىء للنبى على جميع الأخبار المنشورة عن الجريمة.