صنف صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، ضمن قائمة ساندي تايمز The Sunday Times لأغنى 100 شخص في العالم، وحل الأمير الوليد المرتبة الـ 21 في القائمة، وذلك بثروة تقدر بـ 18.5 مليار جنيه إسترليني، بما يعادل تقريبا 31.17 مليار دولار. ويُعرف عن الأمير الوليد، اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، تماشياً مع توجهات سموه التجارية والاقتصادية؛ ما أكسبه شهرة عالمية حقيقية، حيث ساهم فكر الأمير الوليد التقدمي وشبكة علاقاته الهامة والنشطة مع قادة العالم ومتخذي القرار ورجال الأعمال في وضع اسم الأمير الوليد وشركة المملكة القابضة في مصاف الشركات العالمية، وبالإضافة إلى النجاح التجاري والاستثماري فإن الأمير الوليد بن طلال نشط أيضاً في مشاريع المسؤولية الاجتماعية والعمل الخيري والإنساني بتبرعات ومبادرات من خلال مؤسسات الوليد بن طلال الخيرية والإنسانية التي يرأسها سموه لخدمة المجتمع والمشاريع التنموية في المملكة وحول العالم.