- بعد عقد ونصف العقد حققت فيه الميزانية العامة للدولة 11 فائضاً مقابل 3 مرات عجز تعلن الدولة ميزانية الخير والنماء والعطاء التي تحمل للأرض والإنسان بشائر خادم الحرمين الشريفين بعهد زاهر.. - رغم أنف النفط الذي يُتوقع عودته في الربع الثاني من العام 2015.. تستمر الدولة في «نيتها» بزيادة الإنفاق على الأركان والمشاريع الحيوية لاسيما في «التعليم» و «الصحة» و«النقل»! - خطوات الدولة الواثقة والمتينة منذ فائض 2008 في سبيل التنمية الكاملة للبنية التحتية عبر موازنة مشاريع واضحة ومحددة وصريحة تجعل الأمر مطمئناً.. - اتزان الاقتصاد السعودي وقوته وجودة سياسته و«احتياطيه» يمنح الداخل والخارج مؤشرات اطمئنان لسنوات قادمة، ولله الحمد والشكر والفضل والثناء الحسن.. دمت يا خادم الحرمين ودام الوطن والمواطن في نماء.