.. أخيرًا جاء صوت وزارة النقل .. عما أثير حول «عقبة قلوة».!! هذه العقبة التي استطالت معاناتها وسكنت أجسادنا من الوريد إلى الوريد.. !! .. أخيرًا.. اعترفت النقل على لسان وكيلها هذلول الهذلول (بأن عقبتي «حزنة» و»قلوة» نفذتا بغير مواصفات الوزارة وأن....... وزارته استلمتهما...!) لاحظوا .. عقبتان وليست واحدة والسؤال .. من فعل ذلك؟ واستلم ..!! أما السؤال الأهم .. هل سيكون هناك تحقيق؟ وحساب؟ نتمنى ذلك.. لمصلحة مشروعاتنا ولمصلحة الوطن والمواطن..!! علي يحيى الزهراني