يجرى الاتحاد البحريني لكرة القدم دراسة شاملة لأداء الفريق في الدورة حيث تضاءلت فرصه في المنافسة والتأهل إلى الدور الثاني بعد تعادله مع اليمن وخسارته من السعودية بثلاثية نظيفة، وسيكون من بين الخيارات المطروحة إقالة المدرب العراقي عدنان حمد الذي سيكون أول ضحايا هذه الدورة، حيث تميل أغلب آراء مسؤولي الاتحاد البحريني لكرة القدم الى رأي إقالة المدرب الذي لم ينجح في إعداد الفريق للدورة، لكن هذا الصوت يواجه بصوت آخر يطالب ببقاء حمد إلى ما بعد كأس أمم آسيا لأن الوقت ضيق للاستعانة بمدرب جديد لاسيما وأن منافسات الدوري قائمة والفريق خارج من منافسات دورة كأس الخليج مكسورالخاطر.