انتقد الدكتور محمد السهلي عضو جمعية حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة الإهمال في بعض المشروعات الخدمية والذي يتسبب في وفاة أبرياء، حيث تحولت بيارات الصرف الصحى إلى»مصائد» لأراوح المارة لاسيما الأطفال. وشدد على التحرك لحماية الأهالي، مشيرًا إلى أن هناك مواقع عديدة مكشوفة ومشروعات متعثرة تعرض المارة لخطر الموت. وأوضح أن دور جمعية حقوق الإنسان هو متابعة القضايا والحث على تعجيل إجراءاتها بتنسيق مع الجهات الحكومية وبعد ذلك يتم رفع تقرير إلى إمارة منطقة مكة المكرمة بآخر النتائج للقضايا.