يظل الطفل على براءته وبساطته حاضناً للمشاعر والأفكار والخواطر، التي قد تعجز الأم أحياناً عن فهمها ومعرفة طريقة التصرف الأمثل حيالها، لاسيما إذا تعلق الأمر بمخاوف الأطفال وهمومهم التي قد تنتج عن حادث ما في المدرسة، أو نتيجة مشهد ما، شاهده الطفل على الشاشة ولم تلقِ له الأم بالاً. المستشارة الأسرية والتربوية، إسلام الإيباري، ترى أن هناك حيلاً بسيطة يمكن للأم استخدامها لمعرفة ما يفكر فيه الطفل، وما يشغل باله من هموم ومخاوف، وتطلعنا عليها من خلال السطور التالية: