أصبح العالم أجمع يتسابق على صنع الأشياء الضخمة والكبيرة، فلا يلبث أن يسجل غينيس رقمًا قياسيًّا لأي شيء ما إلا ويظهر منافس له يفوقه ضخامة ويكبره حجمًا. إلا أنّ الجديد الصنع قد يتفوق على من سبقه من حيث التقنية والتطور. هذا ما ينطبق تحديدًا على ثالث أكبر سفينة سياحية في العالم، والتي تحمل لقب "السفينة الذكية"؛ فما يميزها عن السفينتين السابقتين أنها أنها بنيت في ألمانيا تزويدها بأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، بدءًا من خدمة الإنترنت السريع، وصولًا إلى فتح أبواب الغرف بأساور حول المعصم.