×
محافظة حائل

يلجأ إلى "هيئة الأمر والدفاع المدني والشرطة" لكشف سر احتراق منزله 10 مرات

صورة الخبر

Follow سيطرت شهوة الكتابة والتعبير على أعداد كبيرة جدا في السعودية في السنوات العشر الأخيرة وأصبح التعبير متاحا وممكنا لغير التقليديين من كتاب أعمدة الصحف الورقية الثابتين وغير المتغيرين مع ثورة النت الهائلة في بلد مؤثر ومهم جدا على كل المستويات كالسعودية بعد سنوات طويلة من الصمت الإجباري نتيجة ندرة وسائل التعبير ومحدوديتها وسيطرة الرقابة الصارمة من قبل مسيريها , وانفرطت السبحة لدرجة مهولة حيث تعتبر السعودية مثلا البلد الأولى في النشاط على مستوى العالم في تويتر في السنوات الثلاث الأخيرة ولهذا دلالات كثيرة. وتوالدت الصحف الالكترونية لأفراد فتجاوز عددها الآلاف وأصبح نصف السعوديون إعلاميون بشكل أو بآخر وتطورت الرقابة الذاتية بعد أن أوقعت مجرد كلمات بشخصيات عادية ومعتبرة أيضا في تويتر تحديدا وأسقطت وسائل التواصل الاجتماعي قامات ورفعت قدرات , وزادت مؤلفات السعوديين بصورة لافتة في فنون متعددة وخصوصا الرواية بتباين بين الجيد والعادي والغث . شخصيا .. بدأت تفعيل هذه الرغبة أواخر 2005 ميلادية ولخمس سنوات متتالية في صحيفة الحياة العريقة مراسلا لها في منطقة جازان وختمتها بإصدار عملي الروائي الأول بداية العام الحالي 2014 يوميات مجهول ولي نشاط خاص بينهما في الفيسبوك وتويتر وسأبدأ مشوارا جديدا في أنحاء مع غرة السنة الهجرية الجديدة سائلا المولى أن تلقى مقالاتي هنا القبول وأنت تساهم في مسيرة العطاء التي تقدمها أنحاء لقرائها الكرام .