×
محافظة المنطقة الشرقية

مختصّون: استقرار تمور الأحساء في نهاية الموسم الحالي

صورة الخبر

وصف متابعات : رصدت مدونة Touropia، المعنية بالسياحة والسفر حول العالم، أجمل 10 مزارات سياحية في العاصمة التركية – اسطنبول، أكثر مدن تركيا ثراءً بتراثها الثقافي والتاريخي، وبما تحويه من مساجد وكاتدرائيات وأسواق قديمة، مما يجعلها أعلى مناطق الجذب السياحي هناك، وجاء التقرير على النحو التالي: الجامع الأزرق، ويطل على مضيق البوسفور، وهو واحد من أهم المساجد في العالم، بناه السلطان أحمد في القرن السابع عشر، وتعود تسميته إلى زخارف الخزف الأزرق المطبوع على جدرانه والنقوشات الزرقاء على قِبابه. آيا صوفيا، وهو صرح فني ومعماري موجود في منطقة السلطان أحمد، بُني عام 537 ميلادية ليكون كاتدرائية يونانية أرثوذكسية، وظل هكذا لستة عقود حتى تحول إلى كنيسة كاثوليكية رومانية في القرن الثاني عشر، ثم تحول إلى جامع عام 1453، تم إغلاقه عام 1931 وأعيد افتتاحه مرة أخرى ليصبح متحفًا عام 1935، و ويعد من أبرز الأمثلة على العمارة البيزنطية والزخرفة العثمانية. قصر توبكابي، وهو أقدم وأكبر القصور في العالم، وهو من أجمل الأماكن في أسطنبول، ويطل على بحر مرمرة ومضيق البسفور والخليج الذهبي، وكان مقرًا لإقامة سلاطين الدولة العثمانية، ويرجع تاريخ بنائه إلى القرن الخامس عشر، وقد تحول حاليًا إلى متحف. البازار الكبير ويضم نحو 4000 محل تجاري، ويستقبل ربع مليون زائر وسائح يوميًا من محبي التسوق، حيث تنتشر به محلات المجوهرات والسجاد والتحف، ويرجع تاريخ هذا البازار إلى عام 1461. جامع السليمانية، ويحتل مكانًا مميزًا في أسطنبول، إذ إنه مشيد على ربوة مرتفعة تطل على مضيق البوسفور وخليج القرن الذهبي، وكان قد بني بأمر السلطان سليمان القانوني عام 1550، وقد تعرض الجامع للتدمير أثناء الحرب العالمية الأولى، وأعيد ترميمه في منتصف القرن العشرين، ويحتوي الجامع على أربع مآذن، وكانت قبته هي أعلى قمة في الإمبراطورية العثمانية وقت بنائه. قصر طولمه باغتشه، ويطل على الساحل الأوروبي من مضيق البوسفور، ويمتزج فيه المعمار العثماني التقليدي بالمعمار الأوروبي الكلاسيكي الحديث، وكان هذا القصر مقرًا لستة سلاطين عثمانيين، ويرجع تاريخه إلى القرن التاسع عشر. كنيسة سيسترن، وبناها الإمبراطور الروماني جستنيان الأول، وكانت تمد الزوار بالماء على مدى 6 قرون، وتقع تحت الأرض على بعد بضع خطوات من الجامع الأزرق. كنيسة خورا، وتتميز باحتوائها على أحد أجمل الأعمال المعمارية البيزنطية، وكانت الكنيسة ديرًا ثم تحولت إلى جامع عام 1948، ثم صارت متحفًا فيما بعد. متحف اسطنبول الأثري، ويتكون من ثلاثة متاحف وهي المتحف الأثري ومتحف آثار الشرق القـديم ومتحف القصــر البلاطي، ويحتوي المتحف على مليون قطعة أثرية من حضارات عدة حول العالم، وشُيد عام 1891 ليكون أول متحف في تركيا. برج غالاتا، ويعد واحدًا من أجمل وأقدم الأبراج في أسطنبول، ويبلغ ارتفاعه 67 مترًا، وكان أطول بناية في أسطنبول وقت بنائه عام 1384.