يشكو عدد من أهالي محافظة طريف، من المستنقعات والحفر الوعائية داخل أحياء المحافظة وحتى الشوارع الرئيسية، وباتت تهدد مركباتهم بالتلف، فضلا عن كونها ملاذاً آمناً للحشرات والقوارض الناقلة للأمراض الوبائية التي تتكاثر في المياه الراكدة. وبين الأهالي، أن عمليات الحفر والردم الخاصة بمشاريع المياه بمحافظة طريف أسهمت بشكل كبير في انتشار الحفر الوعائية في الشوارع والطرقات، وطالبوا بلدية طريف بإعادة سفلتة بعض الشوارع والتي تعاني من التشققات في الطبقة الأسفلتية منذ فترة طويلة على حد قولهم.