×
محافظة المنطقة الشرقية

رجل أعمال "هندي" يتبرع بمثل عدد سنوات عمره الـ"74" لمركز للمعاقين في دبي

صورة الخبر

Follow طبعاً بعدنا تم تطبيق نظام ساهر تحولت أعين السائقين إلى رادارات لكشف الكاميراً في الطرق خوفاً على رواتبهم من الضياع وهم لايعلمون بأن مراقبتها لهم أكثر دقة، بل والأدهى أصبح السائقين يخففون من سرعتهم لأقل من السرعة النظامية، وببعضهم يبدأ بالبسملة عند اجتياز أي إشارة عليها كاميرات ساهر. وهذا هو الشائع الآن، ولا تستغرب من مشاهدة ارتال السيارات وهي تزدحم عند نقطة معينة على طريق سريع، وقد يتبادر إلى ذهنك بأن هناك حادث مروري أو تفتيش، أو أي سبب آخر، ولكن تجد السبب بأن أعينهم مراقبة للكاميرا خوفاً من فلاش الـ 1000 ريال تقريباً في بعض الأوقات. لا تضحك على ماسبق لأنك أصبت بالعمى المؤقت بسبب هذا الفلاش، وتم خصمها من راتبك قبل أن تتضاعف، وهنا أصبحت مرض وخسارة. عليك أن تعمض عينك عند المرور عند أي كاميرا، لأن السرعات قد تتغير وأنت لاتعلم فتصاب بالعمى المؤقت، وتحزن باقي اليوم كاملاً، وقد تخسر أحبائك، وأصحابك .. لأنك ستكون غاضباً طوال اليوم. فكرت قليلاً لو أن مدير الإدارة العامة للمرور واقفاً على طريق عام، أو عند أحد الإشارات المرورية .. هل ستجد هذا الخوف من السائقين ؟؟ السؤال لكم ؟؟؟