* لجنة الاحتراف على المحك فعلاً! * حديث رئيسها في (قووول أون لاين) كان ضربة معلم! * واليوم في أكشن قد يكون (أكشن)! * انتقدت اللجنة في قضايا كثيرة! * وتحديداً في قضية النصر وخالد الغامدي و(القراطيس) إياها! * وهو ما صادق عليه غرم العمري في عكاظ. * لكن في كل (المشاكسات) كان النقد (قانونيا) نظاميا! * يحسب للجنة منجزات كثيرة شكلت بمجملها نقلة نوعية لا مجال للمزايدة عليها! * قانونياً ونظامياً وإجرائياً (بالمجمل)! * هذا لا يمنع أن أقول (لصديقي) البرقان وباسمه هذه المرة أخطأت في قضية الرائد! * بل (تجاوزت) كثيراً وقفزت على (النظام) الذي أقررته أنت ولجنتك! * تماماً كما فعلت اللجنة مع النصر وخالد الغامدي! * ما كان للجنة ولا لرئيسها أخذ (أموال) وإدخالها في الحساب (الشخصي) لرئيس اللجنة! * مهما كانت (المبررات)! * مها كانت (المسوغات)! * سلامة المقاصد ومبادئ (الثقة) المتبادلة ليست مبررات! * اللوم هنا لا يطال البرقان وإن كان يتحمل المسؤولية الكبرى! * اللوم يوجه أيضاً للجنته التي (أقرت) ذلك الأمر! * أين نائب اللجنة (المستشار) الذي لطالما نافح عن (القوانين) ولوائحه عن هكذا تجاوز! * لا نسمع له رأياً في (الأزمات)! * أين الدكتور الصيخان بخبرته الواسعة! * وقبل هذا وذاك أين رئيس الاتحاد السعودي! * سألوا الفـــشّـــار ماذا تقول (لصديقك)! * استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشــــهق وقال (اعتذر)! نقلا عن مكة