ـ من الممكن أن نقبل التعصب من فئة تجلس في المدرجات أو في إحدى الاستراحات لكن المؤلم جداً أن يكون (المتلقي) ضحية لأهواء وميول إعلاميين أو حكام. ـ المتلقي الواعي المثقف تاه اليوم بين تلاطم أمواج المتعصبين ومهما كان مستوى وعي وحجم ثقافة ذلك المتلقي فإنه في النهاية جزء من المجتمع الرياضي يتأثر وربما (يحزن) من حجم التعصب الذي يصل أحياناً لقلب الحقائق أو حتى تغيير قوانين اللعبة. ـ عندما تستمع لمحللي...