- منذ التغريدة الأولى لمالئ الدنيا وشاغل «القلب» أسطورة الكرة العربية الإنسان: ماجد عبدالله والحالة التويترية في حالة «حب»! يوقد لهيب هذه الحالة سلطان الشعر فهد عافت، ويحطب له المدرسة: فارس عوض! لا يمكن لعاشق للجمال أن يحتمل كل هذا، فإذا كانت ضربتان في الرأس توجعان.. فثلاث ضربات في القلب تقتل! فهد عافت حين يصف فإنه يرفع ذائقة من «يقرأه» و «يقرأ له».. وبشفافية يمكنني اتهامه بأنه ألهم كثيراً من «التويتريين» لطف العبارات وسبك الجمل وحبك الكلمات! يروّج المدرسة: فارس عوض جملة: ( اللاعبون ينزلون أرض الملعب، وحده ماجد يصعد!).. وهي لفهد عافت.. كيف يمكن أن تعقّب أكثر من: يارباااااه! بقي أن أقول لداعش الرياضة.. تلك الفئة الضالة المتطرفة: أخرجوا ماجد من إرهابكم.. لا تدخلوه في حساباتكم.. تعرضوا لسيرته وتجربته واقرأوا 20 عاماً: هل أساء لأحد؟! إذن لماذا كل هذا القبح؟!.. ولماذا تحاولون رمي ما في مستنقعاتكم الآسنة على بساتين الجمال..؟!