- الأحداث الجارية والمتتابعة أحرجت البرامج الفضائية، وكشفت تعصبها وفضحت ممارساتها القائمة على خدمة الفريق المفضل ومحاربة المنافس بشتى الوسائل. * * - حتى براءة الأطفال انتهكتها تلك البرامج. * * - المسؤول الإعلامي وقع في شر أعماله. * * - رئيس الاتحاد يعيش حالة حرج شديدة مع المطب الكبير الذي ورّطه فيه مسؤوله الإعلامي. * * - سوء اختيار العناصر العاملة لا بد أن تكون نهايته مؤسفة. * * - كل مؤهلاته أنه شديد الإساءة للنادي الكبير فجرى تعيينه ليورطهم بتغريدات فجة. * * - كشف خطابات وأوراق الشكاوى المختفية داخل مكاتب الاتحاد أوضح حقيقة التعامل مع قضايا الأندية القائم على الإجحاف وعدم العدالة والدعم الخفي لأندية معينة. * * - ذلك البرنامج الفضائي بالذات يتم الإعداد له من داخل النادي المفضل. * * - من الأفضل ضم ذلك البرنامج الفضائي للمركز الإعلامي بالنادي العاصمي، فكل ما يتم عرضه قائم على التنسيق بين الطرفين. * * - إدارة الاتحاد تضيف أعباء جديدة على رئيس ذلك النادي. * * - تلك البرامج الموجهة أقامت الدنيا على تغريدة عادية لإعلامي لا تتوافق معه في الميول وحرّضت عليه وألّبت المسئولين، ولكنها تعامت تماماً أمام التغريدة الفضيحة والمسيئة لمسئول اللجنة الإعلامية بسبب تطابق الميول. * * - لم يجد حجزاً في فندق فهاجم البلد كلها.!! * * - المسئول الجديد اصطدم بالواقع المؤلم المتمثل في تواضع قدرات العاملين وتدني تأهيلهم. * * - التهجم على العضو الآسيوي هدفه صرف نظر الجماهير عن واقع النادي المزري. * * - الاختراق وصل مدى عميقاً إلى حد التحكم بالقرارات. * * - ممثل ذلك النادي في الاتحاد يبذل جهوداً حثيثة تهدف إلى إبعاد المدرب في أسرع وقت. * * - أساؤوا له وهو يدشن حسابه عندما راحوا يستجدون بطلب المتابعة والرتويت. * * - سيجد المتابع فارقاً كبيراً بين لغته في التحليل ولغته في التغريد وسيكتشف أن التغريد يتم بالنيابة. * * - المظلوم سيجد من يزاحمه وينافسه في عالم تويتر. * * - الداعمون محجمون بسبب التبذير الناتج عن عمليات التعاقد والترحيل المتسارعة التي ترهق ميزانية النادي وتبدد موارده بشكل عشوائي. * * - طلبوا منه التصوير واقفاً مع الكرة في حالة ثبات بعد أن عجز عن القيام بحركات التنطيط واستعراض المهارات لتصويرها إعلانياً. * * - يبدو أن اللاعبين الأجانب حضروا للعلاج، حيث انتقلوا من المطار لغرفة العلاج مباشرة. * * - الإدارة تريد تغيير الأجانب والمدرب يرفض وسيستمر الصراع بين الطرفين والفريق هو من يدفع الثمن. * * - رغبة اللاعب في العودة لقوته السابقة جعلته يقع في المحظور ويتعاطى المنشطات التي ستنهي حياته الرياضية بعد اكتشافها. * * - اعتماده على ذاكرة المتابعين والنسيان ورّطه في تويتر فكل ما يكتبه محفوظ، فاصطدم بمن يكشف أكاذيبه وتناقضاته علناً.