×
محافظة المنطقة الشرقية

«الصحة العالمية»: توقعات بزيادة المصابين بـ «إيبولا» إلى 20 ألفاً

صورة الخبر

بعدما توقف نايف هزازي عن التحليق قسرياً بسبب إصابة الرباط الصليبي الموسم الماضي، أعاد الصقر نفسه من جديد، وكان له الدور بتحقيق فريقه لكأس وصدارة وتأهل خلال 4 مباريات، وأصبح أحد أهم الأوراق التي سيأخذها خوان لوبيز كارو معه إلى لندن لملاقاة أسترالياً ودياً الشهر المقبل. انتقال هزازي للشباب كان أمراً بالغ الصعوبة، بعد تركه لنادي الأصلي في صيف العام الماضي، وبعد محاولات عديدة لهز الشباك، فعل وواظب على ذلك، حتى قبل دقائق من إصابته الثانية بالرباط الصليبي أمام الأهلي بالجولة الـ11 من دوري الموسم الماضي. عاد هزازي قبل أن يحصد الشباب أول الألقاب في ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، لكن تلك العودة لم تكن كافية له كي يشارك بمباراة شهدت فوز الشباب على الأهلي بثلاثية نظيفة، لكنه حصد ثمرة ذلك الصبر أمام النصر مطلع الشهر الجاري، عندما سجل هدفاً بشباك النصر ليعدل كفة فريقه بمباراة كأس السوبر، قبل أن يحمل لاعبو الأبيض العاصمي اللقب، بفضل ركلات الجزاء وقبل ذلك هدف الصقر. وفي كأس ولي العهد، دخل هزازي بديلاً وقاد فريقه للفوز على الرياض، وكذلك فعل أمام الخليج، وسجل الهدفين أمام الفتح، والثاني كان بطريقة فنية ماهرة تؤكد عودة الصقر للإقتناص من جديد، بعد غياب يقارب العام.