×
محافظة المنطقة الشرقية

عميد هندسة الدمام يلتقي 85 طالبا وطالبة ويحثهم على الجد والمثابرة

صورة الخبر

الهند: مقتل 15 مسلمًا فى اعتداء للهندوس رويترز - لوكنو (الهند) استدعي الجيش الهندي في إجراء غير معتاد لاحتواء أعمال عنف طائفية بين الهندوس والمسلمين أسفرت عن مقتل 15 شخصًا على الأقل في ولاية أوتار براديش بشمال البلاد. وقال آر.إم سريفاستافا وزير الداخلية في الولاية: إنه جرى نقل فرقة من الجيش تتألف من 800 فرد إلى المنطقة مساء أمس الأول بعد السريفاستافاز «طلبنا مساعدة الجيش الليلة قبل الماضية بعدما امتد العنف إلى القرى الأخرى»، وأضاف: «في الواقع تمكنا من السيطرة على الوضع ولكن اندلعت أعمال عنف جديدة في القرية صباح اليوم -الأحد-». وتفجرت أعمال عنف السبت في أعقاب اجتماع حضره الجاتس في منطقة مظفر ناجار على بعد 140 كيلومترا شمال شرقي نيودلهي، وقالت الشرطة: «إن عشرة أشخاص قتلوا بينهم صحفي ومصور وإن حوالى 35 أصيبوا بجروح». وقتل خمسة آخرون في أعمال عنف جديدة اندلعت صباح أمس وفرض حظر التجول في ثلاث مناطق. وقال اخيليش ياداف رئيس وزراء أوتار براديش للصحفيين «أناشد الجميع هناك الحفاظ على السلام وعدم تصديق أو الإنصات إلى الشائعات»، ويطالب الجاتس بإسقاط الاتهامات ضد أعضاء جماعتهم فيما يتعلق باشتباك طائفي في الشهر الماضي قتل فيه ثلاثة أشخاص، وقال أرون كومار وهو مسؤول كبير في الشرطة: إن هذه التوترات غذتها لقطات حملت على الانترنت قيل إنها تظهر قتل شابين مسلمين الشهر الماضي، وقالت وسائل إعلام محلية: إن أعمال العنف تفجرت 50 مرة تقريبًا بسبب التوتر الطائفي في أوتار براديش ذات الكثافة السكانية العالية منذ أن وصل حزب ساماجوادي (الاشتراكي) إلى السلطة في العام الماضي، ولقي أكثر من 25 شخصا حتفهم. محاكمة الجنائية الدولية لرئيس كينيا ونائبه تنكأ جراح الماضي من جيمس ماتشاريا رويترز - الدوريت كينيا تثير محاكمة الرئيس الكيني ونائبه في لاهاي قلق قبيلتيهما بكينيا بغض النظر عن الدم الذي أريق بعد الانتخابات قبل أكثر من خمس سنوات وأعمال العنف التي اتهم الرجلان بتدبيرها. فعندما دخل وليام روتو نائب الرئيس الكيني إلى قفص الاتهام في المحكمة الجنائية الدولية الثلاثاء الماضى على أن يتبعه الرئيس اوهورو كينياتا في نوفمبر تشرين الثاني عبر أبناء القبيلتين عن مخاوفهم من أن ينكأ سير العدالة جراح الماضي. فلم يفلح فوزهما في انتخابات العام الحالي التي أجريت بسلام في علاج الانقسامات على الأرض بين قبيلة كيكويو التي ينتمي لها كينياتا وقبيلة كالينجين التي ينتمي لها روتو واللتين تنازعتا بعد انتخابات عام 2007 حين أيدتا حملتين متنافستين، وهذا يجعل اقتصاد كينيا الأكبر في شرق افريقيا عرضة للخطر لاسيما في ظل تاريخ طويل من دور ولاء القبائل في ادارة عجلة السياسة أو إذكاء العنف، كما أنه يقلق الغرب الذي يرى أن استقرار كينيا حيوي لأمن المنطقة ومكافحة التشدد الإسلامي، وبالنسبة للمحكمة الجنائية الدولية فإن محاكمة أول رئيس وهو في سدة الحكم تمثل أكبر اختبار لها حتى الآن في وقت تواجه فيه المحكمة التي تأسست عام 1993 معارضة متزايدة في إفريقيا حيث يعتبرها البعض منحازة ولا توجه اتهامات إلا للأفارقة.