×
محافظة المنطقة الشرقية

اندلاع أعمال شغب في باريس جراء تحد المحتجين حظر التظاهر تأييدا لغزة

صورة الخبر

أكد الممثل الكوميدي يوسف الجراح أنه لا يخاف من البطولة وأنه قدم مسلسلات بعد «طاش» وأنه لديه بطولات في مسلسلات منها «جاري حمودة» و«كلام الناس» وغيرها. وأضاف خلال لقائه في برنامج «يا هلا رمضان» للإعلامي علي العلياني على قناة «روتانا خليجية»: «شاركت في 18 جزءا من (طاش)، وأنه من الصعب تقديم أكثر من عمل في رمضان». مشيرا إلى أنه لا يريد الإقدامعلى الإنتاج لمجرد التمثيل. وأوضح الجراح أنه لا يحب أن يضع نفسه في زاوية نقدية عند رجال الدين أو غيرهم، ففي بعض الأحيان كانت طريقة «طاش» حدة ولا أشعر بنفسي كيوسف أستطيع تقديم هذه الأدوار، وعندما اقرأ هذه الأدوار فهي لا تشدني. وعن نقد الإرهاب والتكفير والتفجير ودور الفنان فيه قال: «ممكن أن أقدم هذه الشخصية ضمن حلقات وضمن فكرة نعالجها بطريقة تخدم مجتمعنا» أما عن ارتباطه بـ«طاش» أوضح: «بعد (طاش) كان لدي أعمال منها(وشوشة) وغيرها، كما عرضت علي أعمال وجدت أنها لا تناسبني، فأنا أحب أن أقدم الكوميديا البسيطة المقبولة عند الناس». وعن خلاف ناصر القصيبي وعبد الله السدحان قال: «من متابعتي وجدت أن ناصر معه حق مائة في المائة،وأيضا عبد الله معه حق في أشياء أيضا، وأنا أقرب للاثنين ولم أحب أن يكون هناك انفصال». وعن صحته وإجرائه عملية تصغير أوضح الجراح: «الحالة (شر وراح) أنا لم أجر عملية تكميم بل أزلت ورما والحمد لله كل شيء تمام». وعن برنامج نجم الكوميديا قال: «كل ما قيل معهم حق فيه إلا أهام البرنامج بأنه فشل ذريع، فهذا الأمر غير صحيح. إذ إننا اكتشفنا مواهب كثيرة بقيت 26 منها، لكن لأنها النسخة الأولى لم يأت الشباب المفترض أن يتقدموا، وأعتقد أنها تجربة نجحت في موسمها الأول. أما الخمسة الأوائل إذا اهتممنا فيهم فسيعطون شيئا جميلا. أما برنامج (آدم) فكان تجربة جميلة جدا». وعمن يتهمه بأنه فنان إعلانات قال: «في فترة من الفترات لم يكن فيها كثافة أعمال إذاعيا قدمت بعض الإعلانات، أما تلفزيونيا فقدمت إعلان مسحوق للغسيل». وفي فقرة المؤتمر الصحافي تمحورت الأسئلة حول انتقاله من التلفزيون السعودي، فرد: «من حق أي فنان لم يجد فرصته في التلفزيون السعودي أن يتجه إلى محطة يجد فرصته فيها». وعن دور جمعية الثقافة والفنون قال الجراح: «كل من دخل الفن طلع من جمعية الثقافة والفنون، فدور الجمعية يقوم على استقطاب المواهب الجيدة، وقد بات دورها الآن أكبر من قبل ولا يوجد عزلة بينها وبين المنتج. أنا مع أن يكون هناك تشكيلة جديدة من المواهب تحتضنهم الجمعية وتقدمهم للقنوات وللمنتجين». وعن تأثره بفترة «الصحوة» قال: «الحمد لله أننا درسنا بشكل جيد ونعرف ما لنا وما علينا، وفي عمري لم أتخذ خطا أضر فيه بلدي». رابط الخبر بصحيفة الوئام: يوسف الجراح: لا أخاف البطولات ولن أنتج لمجرد التمثيل