* سائق آسيوي يقتل كفيله، ويجرح زوجته شرق السعودية! * أربعة عمالٍ من جنسياتٍ آسيوية، يُديرون مصنعًا لتصنيع الخمور والمسكر! * تبوك: عامل آسيوي في حضانة يغتصب طفلة ذات ثلاث سنوات! * سائق آسيوي يتخصص في تهريب الخادمات إلى جدة مقابل ألف ريال! * آسيوي ارتكب الرذيلة: شرطة الرياض تقبض على المتّهم في حادثة الجثة المتفحمة! * القبض على آسيوي يقوم بتهريب 1241 حزمة قات بفريزرات التبريد! هذه أخبار من أرشيف الصحافة المحلية، عاملها المشترك الإصرار على الإشارة لقارة مرتكبي الجرائم من الوافدين، وتفادي تحديد جنسياتهم، وهو فيما يبدو مبدأ اعتاد إعلامنا على التمسّك به رغم أنه يعيش طفرة في الشفافية وقفزة في المكاشفة إلاّ أن أخبارًا كهذه تبدو خارج هذا السياق! ويبدو أيضًا أن هذه الأخبار خارج حسابات الإعلام المحلي للحملات الإعلامية المسيئة للسعودية، والسعوديين تحديدًا والتي تنظمها مؤسسات إعلامية في دول (آسيوية) بالتنسيق مع مواطنيها العائدين من السعودية، بعد أن قضوا عقودًا من الزمان لا يفكرون بمغادرة رغدها، وذات شبع عادوا لافتعال القضايا، وتأليف القصص التي يجعلون بطلها (الكفيل السعودي)، غير مضطرين لمجاملتنا، أو الحفاظ على العلاقة ببلدنا، أو معاملتنا بالمثل على الأقل، والاكتفاء بالإشارة لقارة الكفيل على نحو ما نفعل، فلديهم من الشجاعة والشفافية والمكاشفة نصيب وافر يجعلهم يستهدفون (الجبهة) السعودية مباشرة، ولهذا لم تصف حملاتهم مطلقًا الكفيل السعودي بالكفيل الآسيوي، أو حتى العربي، أو حتى الخليجي!! وهذه بعض الأخبار التي نتناقلها عن إعلامهم بروح رياضية (تحتاج لشيخ يرقيها عن الحسد): * فيلم ماليزي يعرض "مأساة" خادمة هندية في السعودية! * صحفي هندي عمل في المملكة يؤلّف كتابًا حافلاً بالاتّهامات بعنوان عبيد السعوديين! * حملة إعلاميّة سيرلانكية لتشويه صورة المجتمع السعودي! فيا سعدنا ويا هنانا! تويتر : @511_QaharYazeed @511_QaharYazeed lolo.alamro@gmail.com للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS تبدأ بالرمز (71) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى 88591 - Stc 635031 - Mobily 737221 - Zain