×
محافظة المنطقة الشرقية

إغلاق 41 منشأة وإيقاف 163 عاملاً في الرياض

صورة الخبر

اغتال مسلحون مجهولون بالرصاص الإمام الكيني المعتدل والمعارض للتطرف الشيخ محمد إدريس في مومباسا. وأعلنت الشرطة وفاته بعد نقله إلى المستشفى متأثراً بإصابته في بطنه، علماً أنه كانت الخشية على حياته، بعدما هاجم شبان إسلاميون مسجد سكينة وسيطروا عليه في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي. ورأس إدريس مجلس الأئمة والدعاة في كينيا، وهي منظمة غير حكومية مسلمة تدعو إلى الحوار بين الأديان ومع السلطات. وكان يؤم الصلاة في مسجد سكينة الذي يقع قرب جامع موسى الذي يعد معقل الإسلام المتشدد في كينيا حيث تتهم السلطات القائمين عليه بتحويله إلى مركز لحركة الشباب الصومالية المتشددة، وللحملات الدعائية والتجنيد للجهاد في الصومال حيث يخوض الجيش الكيني معارك منذ تشرين الأول (أكتوبر) 2011. وتوعد الرئيس أهورو كياتا «بتعقب القتلة ومحاسبتهم»، وقال: «شيخ إدريس كان في واجهة القتال ضد جرّ الشباب إلى التطرف، ما يجعل مقتله ضربة كبيرة لجهود البلاد لوقف التطرف الديني». والشهر الماضي دعت دول غربية عدة مواطنيها إلى عدم السفر من دون ضرورة إلى مدينة مومباسا الساحلية التي تشهد سلسلة تفجيرات واشتباكات مسلحة. أوكرانياإيرانتركياروسياالصيننيجيريامكافحة الإرهابسياسة العالم