×
محافظة المنطقة الشرقية

«التصنيع» تسلم موظفيها 375 فيلا مطلع العام القادم

صورة الخبر

- يحاولون الإيحاء بأنّ الإداري القوي لم يستقل وإنما تمّت إقالته. وهذه أمنيات. * * * - أخذوا الأدنى وتركوا الأفضل. * * * - استقطاب اللاعب جاء لرفع العتب فقط. وإلاّ فهو ليس بالطموح ولا بالمطلوب. * * * - كان كبيراً في موقفه حتى وهو في عز أزمته. * * * - توقعوا أن يضرب في كل اتجاه ولكن توقعاتهم ذهبت أدارج الرياح .. * * * - يشعر أبناء النادي أنهم خارج أسواره ومَن في الداخل هم الغرباء. * * * - لديهم قناعة أنّ ظهورهم المحترم عبر الإعلام لا يخدمهم، لذلك يأتي ظهورهم دوماً غير محترم وبالغ السوء. * * * - فاجأهم أنه في الموقف الصعب ظهر أكثر وفاءً * * * - لن يأكل الحقد إلاّ صاحبه * * * - لو احتسب ما أخذه مقابل انتداباته وسفرياته ومشاركاته في اللجان الداخلية والخارجية مقارنة بما قدمه، فربما يكون مديوناً لمائة عام قادمة. * * * - ظهوره المتكرر للحديث عن تفاصيل النادي الدقيقة يوحي للآخرين بأنّ هناك رئيساً صورياً وآخر في الظل. * * * - المدرب ستتم إقالته بإيعاز من الإداري الذي سبق للمدرب أن أبعده. * * * - المجلس ينتظر من رئيس اللجنة تقديم استقالته والرئيس لا يسمع لا يرى لا يتكلم. * * * - التهديد بعد الصمت إزاء المخلفات مستقبلاً يشير إلى أنهم رضوا بها سابقاً لأمر ما. * * * - لم يعد استقطاب اللاعبين هو هدفهم الوحيد، بل تجاوزوه إلى استقطاب الإعلاميين والصحفيين وأصبح الدفع عالياً. * * * - خطفُ اللاعبين والمدربين من تحت الطاولة لعبة يجيدها ذلك النادي تماماً ولا ينافسها عليه أحد. * * * - ينفون الأخبار الحقيقية بحجة أنها أخبار صيف، وعند بدء الموسم ستتضح أخبار الصيف فعلاً . * * * - الهدايا والدعم قدمها لإحساسه بأنه طرف فيما حصل. * * * - اللاعب القضية سيكون مصيره الإبعاد تماماً مثل اللاعب الذي تم خطفه رغماً عن ناديه. * * * - مصرّون على إبعاده وإخراجه من النادي ليقينهم أنه لا يستحق المكان ولرغبتهم بإنهاء الوضع المائل والسيطرة الخفية التي يحاول فرضها مَن هو خارج الصورة. * * * - يسعى للتحكم بالنادي عن بُعد من خلال تنصيب صوريين أمام العالم. وهناك مقاومة خفية فهل تنجح؟. * * * - المنافسة على الكرسي أصبحت خارج أسوار النادي. * * * - من ينتقدهم يتهمونه بأنه صاحب مصالح وله غايات شخصية. أسلوب مكشوف وبليد في التعامل مع النقد. * * * - الخشب لا يمكن أن يتحول إلى ذهب .. هم أرادوها