ما يقارب العام بُعيد تنصيب الكابتن سامي الجابر مدربا للفريق الأول الهلالي والهالة الإعلامية الزرقاء المعظمة لسامي تحيط به فائزا أو مهزوماً بانجراف عاطفي في المقام الأول يفوق غلاة بعض مشجعي المدرجات، وسخن من الموقف أيضا تطوع (......) بتغذيته موقع على النت أشير له فيما بعد بأنه موقع لتصنيف المدربين في العالم.وهو في الواقع ما هو إلا موقع عاطفي قفز بسامي من الصفوف الخلفية بسرعة عاطفية إلى وضعه ضمن...