انطلاقاً من معطيات دور المجموعات الآسيوي والمستويات التي قدمتها الفرق السعودية المتأهلة لدوري الستة عشر (الشباب والاتحاد والهلال) فإن الشباب هو الأقوى قدحاً فنياً وحظاً لبلوغ دور الثمانية بلا عناء.ويعزز هذه الفرضية المستويات التي قدمها آسيويا ومحليا فقد تأهل آسيويا اعتمادا على نتائجه الإيجابية وعلى المستوى المحلي أنهى موسمه بتحقيق بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.كما أن الشباب مر محليا بأقسى...