تتحكم كثير من العوامل في رؤية أنصار الناديين للمواجهة الساخنة بينهما، وما بين مسوغات تدعو للتفاؤل وأخرى تدفع للتشاؤم تتفاوت المبررات هنا وهناك، وهو ما نستعرضه فيما يلي: تفاؤل الاتحاديين - يظل أكثر الفرق وصولا للنهائي في النسخة الجديدة، حيث لعب 5 نهائيات من 6. - تفوق الفريق عادة حين يلعب بفرصة واحدة. - الأسماء في وسط الملعب لديها الحلول الفردية والقدرة على صنع الفارق. - المعنويات الجيدة لدى الشباب وهو ما بدى واضحا بعد التعادل مع العين بالصف الاحتياطي. تفاؤل الأهلاويين - الاستقرار الكبير في تشكيلة الكتيبة الخضراء. - اللعب بفرص: التعادل، أو الفوز، أو الهزيمة بـ3/2 أو 4/3. - الحلول المتعددة في خط الدفاع. - فعالية العنصر الأجنبي تجعل الخيارات أكثر لدى بيريرا. تشاؤم الاتحاديين - اللعب في الشرائع أصبح مصدر قلق للاتحاد إذا لم يحقق الفوز على الأهلي عليه. - غياب أحمد عسيري وقلة خبرة الدفاع. - ضعف التعامل مع الكرات الثابتة والهوائية. - مستوى الفريق في مباراة الذهاب سيئ. - الموسم الطويل للفريق مما جعله يعاني الإرهاق. تشاؤم الأهلاويين - الاتحاد الأكثر فوزا في مواجهات الإياب. - تغييرات بيريرا المثيرة للجدل. - فقدان التركيز بسبب انخفاض الأداء لبعض اللاعبين. - فشل الفريق في الانتصار عندما يلعب تحت الضغط الإعلامي.