×
محافظة المنطقة الشرقية

إضافة رحلات "دولية" في مطار الأحساء

صورة الخبر

تتحكم كثير من العوامل في رؤية أنصار الناديين للمواجهة الساخنة بينهما، وما بين مسوغات تدعو للتفاؤل وأخرى تدفع للتشاؤم تتفاوت المبررات هنا وهناك، وهو ما نستعرضه فيما يلي: تفاؤل الاتحاديين - يظل أكثر الفرق وصولا للنهائي في النسخة الجديدة، حيث لعب 5 نهائيات من 6. - تفوق الفريق عادة حين يلعب بفرصة واحدة. - الأسماء في وسط الملعب لديها الحلول الفردية والقدرة على صنع الفارق. - المعنويات الجيدة لدى الشباب وهو ما بدى واضحا بعد التعادل مع العين بالصف الاحتياطي. تفاؤل الأهلاويين - الاستقرار الكبير في تشكيلة الكتيبة الخضراء. - اللعب بفرص: التعادل، أو الفوز، أو الهزيمة بـ3/2 أو 4/3. - الحلول المتعددة في خط الدفاع. - فعالية العنصر الأجنبي تجعل الخيارات أكثر لدى بيريرا. تشاؤم الاتحاديين - اللعب في الشرائع أصبح مصدر قلق للاتحاد إذا لم يحقق الفوز على الأهلي عليه. - غياب أحمد عسيري وقلة خبرة الدفاع. - ضعف التعامل مع الكرات الثابتة والهوائية. - مستوى الفريق في مباراة الذهاب سيئ. - الموسم الطويل للفريق مما جعله يعاني الإرهاق. تشاؤم الأهلاويين - الاتحاد الأكثر فوزا في مواجهات الإياب. - تغييرات بيريرا المثيرة للجدل. - فقدان التركيز بسبب انخفاض الأداء لبعض اللاعبين. - فشل الفريق في الانتصار عندما يلعب تحت الضغط الإعلامي.