×
محافظة المنطقة الشرقية

مَنْ يكسب السباق.. كورونا أم (الكورة)؟

صورة الخبر

* لم يصدقوا قرار نقل المباراة من مكان إلى مكان آخر في المدينة ذاتها، فظنوا ان النقل من منطقة إلى أخرى، فانطلقوا بالتغريدات المضحكة التي فضحتهم! * «ثنائي الدرعمة» أصبحا محل تندر مرتادي وسيلة الاتصال السريعة بعدما فضحا نفسيهما بالتعليق على نقل المباراة واتهام اتحاد اللعبة بالمجاملة والإعلام بالصمت عن قول الحقيقة! * يظن ان تطيير عيونه وسيلة من وسائل التخويف وإسكات من يخالفه الرأي في الوقت الذي اتضح انه اكبر متناقض والدليل قوله ان الفريق لن يفوز بأي بطولة في ظل وجود الادارة الحالية فجاءت النتائج العكس! * زيارة الإداري كانت مرتبة للبرامج والصحف الالكترونية التي أدت الواجب وتستحق الزيارة والشكر على ادوارها وتنفيذها لكل التعليمات! * ماذا لو كان الذي صرح هو رئيس النادي المفضل لذلك العضو، هل سيخرج متوعدا ومهددا باتخاذ العقوبات ضده، الواقع والعاطفة يقولان انه سيلتزم الصمت! * عبارته الشهيرة عن لاعبي فريقهم اصبحت تسبب لهم حرجا كبيرا، ويهاجمون من يعيدها رغم انهم لم يحتجوا عندما اطلقها من يدافعون عنه! * لا أحد يعرف ماهو الهدف من المداخلة التي جاءت على شكل تسجيل الحضور على الرغم من ان الجهة المعنية معروفة الا اذا كان هناك تدخلات كالعادة! * ذهاب اللاعب مع البعثة للوقوف مع زملائه يؤكد عودته الى فريقه السابق خصوصا انه لم يتسلم مستحقاته السابقة، وألمح لمقربين بعدم ارتياحه في تجربته! * فجأة تزامن توقيع العقود مع المواجهة المصيرية، ولكن اللاعبين والشرفيين حضروا في الموعد المناسب واسعدوا جماهيرهم بالانتصار المهم! * جميل جدا ان يتابع المسؤول المباريات حتى وهو خارج الحدود فهذا يعني حرصه على المتابعة ومن أجل ان يكون لديه الالمام بكل شيء. * المتأرخ انتقد كل من يخالفه في جمع المعلومات الصحيحة التي تخدم أي طرف باستثناء ناديه الذي يضيف له الالقاب والبطولات كما يريد مستغلا منحه الثقة! * الذين حرضوا ضد المدرب الوطني ندموا شديد الندم لسبين، الأول ان امانيهم ذهبت ادراج الرياح، اما الثاني فلأن الجماهير عرفتهم وأصبحت لاتثق بهم خصوصا بعض الإعلاميين الذين طاروا مع ما يردده المنافسون! * اللاعب اصبح يعيش وضعا نفسيا سيئا عندما ادرك انه سيذهب ضحية لتصرفاتهم التي ربما ستورطه على اكثر من صعيد! * كالعادة كان خروجه الفضائي الجديد مسيئاً له، فكلامه المتناقض يؤكد انه يعيش معاناة غير عادية! * كانوا ولازالوا يطلعونه على القرارات التي من الممكن ان تتخذها اللجنة التي ارتمت في احضان الميول واستسلمت للعاطفة!. * جاءت النتيجة عكس ماكان يريده من يتابعها خارج الحدود باهتمام بالغ مع مرافقيه! * القرار الصعب كشف مغالطاته للواقع في فترات عندما أكد ان القضية كانت تسير لصالحه ضد خصومه قبل ان يفاجأ! * في الوقت الذي كان يهدد ويتوعد ويتجاوز، كان خصومه يسلكون الطرق النظامية ويحركون الاوراق التي تدينه الى ان كسبوا الجولة وأصبح في موقف صعب! * التزموا الصمت فترات طويلة تجاه تصريحات رئيس النادي المفضل، وعندما صرح الآخرون تسابقوا للحديث عن اللوائح وضرورة تطبيقها! * يقول انه سيقف مع زميله الى ان يصل أمره الى اعلى المستويات، ولم يعلم ان هناك قضية قادمة اليه عسى ان يتخلص منها! * اصبح رحيل اللاعب مسألة وقت بعدما اصبح محسوبا على نائب الرئيس السابق! *النجم الجماهيري صمد أمام كل التفاهات والهجوم المنظم وتخطى الصعاب وضحك أخيرا، والمستقبل أحلى! *الذي مل ولم يعد يطيق الوسط الذي يعمل به ولا يقوم بواجباته تجاه مايشاهده ليس مجبرا على البقاء ومغادرته شجاعة تحسب له! *"المهايطي" نال جزاءه القوي فمن بيته من زجاج لايرمي الناس بالحجارة ويتطاول عليهم! * بعد العقوبة الصارمة تمنى بقاءه بين المجلات الشعبية ولا يغادرها لموقع أكبر من امكانياته! *صاحب الدبلوم الذي يلقب نفسه بالمستشار والمحامي يحاول التقرب من رئيس فريقه الذي شبهه بأحد الممثلين باسداء بعض النصائح للظفر باللاعب الهارب! *عضو الشرف الذي يدعي دعمه للفريق الصغير انشغل عنه بالأهم وهو نقل اللاعب لفريقة الحقيقي لذا أوقف الرئيس وكاد الفريق يهبط للثانية! * ليس واحدًا ولا اثنين بل مجموعة سيضطرون لطلب الوساطات لعل وعسى ان يتنازل اصحاب الشكاوي! * اعتمد على شريحة جوال أخرى ظنا منه ان التقنية الحديثة لاتكشف مكانه واساءاته التي سيدفع ثمنها! * "فتى خنشليلة" أبدى حماسا للدفاع عن ذلك الذي يتفق معه في الميول والتعصب فعلا التم المتعوس على خايب الرجاء! * ماذا لو كشف عن الرسائل وممن كانت تصدر، حتما سيتوارى صاحب عابرة (الكنبة) والعبارات السوقية عن الانظار!. *نكتة الموسم تهديد ذلك المراسل الكوميدي الذي يذكر بالممثل هنيدي بالوقوف مع صديقة وايصال الأمر لجهة التظلم! *جاء الدفاع المستميت عن رئيس اتحاد اللعبة على طريقة (مايمدح السوق إلا من ربح فيه) بعدما كانوا يهاجمونه! *يبدو أن ذلك الإعلامي يرغب بالعودة إلى اللجنة غير القانونية والتي ضمت الاصدقاء والمقربين والمحسوبين على من أعتمد القائمة! * التغريدات التي احتفظ بها (تويتر) كشفت عنصريتهم ضد رئيس اتحاد اللعبة الذين تحولوا للدافع عنه والمطالبة بمعاقبة من ينتقده! *صاحب "الأنين الشهير" زاد أنينه وحزنه بعد تفوق الفريق الكبير ومدربه الجماهيرى والفارق هذه المرة أن أنينه جديد وربما يصلح نغمة جوال! * زيادة الرقم الصعب أقلقت مضاجعهم ولم يصحو منها إلا بضربة قوية تمثلت بالتأهل والصدارة! *الذين فسروا حديث الاداري بالعنصري ومرروا إساءاتهم هم نفسهم الذين تجاهلوا العبارات التي صدرت من مدرج فريقم تجاه المنافس! * تلك البرامج عكست فوضوية لا تمثل الاعلام النزيه والوسائل المحايدة، فالضيوف اشبه بحوار الطرشان تارة، وتحاور المتعصبين والمنفلتين تارة أخرى! *الذي أضحك الكثير بقوله (إن المتنبي يميل لفريقه) نسي أن يضم له جرير والفرزدق وأمرئ القيس! * لم يكتف بسرقة المقالات انما تحول الى منظّر وموجه، وناصح وليته بدأ بنفسه ونصحها عن سرقة الحقوق الأدبية للآخرين! * يظهر في الفضاء بصوت الرجل الناصح، قبل ان يتضح ان لديه اربع معرفات عبر وسيلة التواصل الاجتماعي يهاجم فيها من يختلف معه! "صياد"