في أول رد فعل علني، بعث المكتب المركزي للطائفة الأحمدية، ومقره لندن رسالة مطولة إلى السلطات الجزائرية استنكرت فيها ما وصفتها بـ "الحملة التي تقودها السلطات الجزائرية ضد أتباعها".
مشاركة :