على بلدة "كفر تخاريم" في ريف إدلب الشمالي، التي خرج مستشفاها الوحيد عن العمل جراء قصف مماثل. وفي تصريح للأناضول، قال بسام أبو علي، مسؤول مركز الدفاع المدني في البلدة، إن "غارات جوية بصواريخ فراغية، يعتقد أنها روسية أودت بحياة 14 مدني، وأدت لوقوع عشرات الإصابات في حصيلة أولية". ولفت "أبو علي" إلى أن القصف استهدف 3 مزارع في "جبل الدويلة" بالبلدة. وأوضح أن "الطيران الحربي التابع للنظام السوري عاود قصف المستشفى الذي نقل إليه مصابو القصف الأول، ما تسبب بدمار واسع وإصابة الكوادر الطبية وخروج المستشفى عن العمل وتعطل معظم سيارات الإسعاف والآليات الأخرى. وتوقع أن يرتفع عدد القتلى بسبب خروج المستشفى عن الخدمة، وكثرة الإصابات الحرجة. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.