×
محافظة المدينة المنورة

رئيس مالي يزور المسجد النبوي

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلن وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، الأربعاء، أن الرئيس رجب طيب أردوغان سيلتقي نظيره الأميركي دونالد ترامب الشهر المقبل.<br/>وقال الوزير، في مؤتمر صحفي، نقلت "رويترز" مقتطفات منه، إن الزعيمين سيلتقيان في مايو، قبيل قمة لحلف شمال الأطلسي "ناتو". وأضاف أوغلو أنه ونظيره الأميركي ريكس تيلرسون سوف يتوصلان لموعد اللقاء وفقا لجدولي أعمال الزعيمين. وأكد الوزير التركي أن الرئيسين عبرا، أثناء الاتصال الهاتفي، عن رغبتهما المشتركة في الاجتماع في واشنطن "لتحسين علاقاتهما الثنائية". وبحسب ما نشرت الإدارة الأميركية فإن ترامب لم يعبر عن أي تحفظ بشأن الاستفتاء الذي حقق فيه أردوغان فوزا بسيطا، مع أكثر بقليل من 51 في المائة من الأصوات.<br/>الخارجية التركية مولود تشاووش أوغلو رجب طيب أردوغان تركيا<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلن الرئيس الصيني شي جين بينغ، الثلاثاء، عن إعادة هيكلة جيش التحرير الشعبي، بهدف تحويله إلى قوة قتالية، تتمتع بقدرات أفضل على تنفيذ العمليات المشتركة.<br/>ويتمحور التغيير بشأن هيكل جديد أقل، يضم 84 وحدة عسكرية، ويستكمل جهودا يبذلها شي منذ سنوات لتحديث جيش التحرير الشعبي، مع التركيز أكثر على قدرات جديدة، من بينها الفضاء الإلكتروني والحرب الإلكترونية وحرب المعلومات. وشي هو القائد الأعلى للقوات المسلحة الصينية بصفته رئيس اللجنة العسكرية المركزية. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن شي قوله لقادة الوحدات الجديدة في مقر الجيش في بكين: "لهذه الخطوة معنى عميق وكبير في بناء جيش على مستوى عالمي". وذكرت صحيفة "تشاينا ديلي" الرسمية، الأربعاء، أن قادة الوحدات الجديدة سيكونون برتبة لواء أو فريق أول. وتشمل الإصلاحات أيضا تأسيس هيكل قيادة للعمليات المشتركة بحلول عام 2020، وإعادة ترتيب المناطق العسكرية الحالية، بالإضافة إلى إسناد أدوار غير قتالية للقوات. وتتخذ الصين خطوات سريعة لتحديث عتادها العسكري، فيما تسعى لتأكيد مزاعم سيادتها في بحر الصين الجنوبي، وتعزيز نفوذها العسكري في الخارج.<br/>شي جين بينغ الصين جيش الصين الجيش الصيني<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلنت الاستخبارات الروسية، الأربعاء، قتل رجلين أثناء محاولة اعتقالهما شمال شرقي موسكو، مشيرة إلى أنهما كانا يخططان لتنفيذ "عملية إرهابية" في البلاد.<br/>وأوضح جهاز الأمن الفيدرالي الروسي (المخابرات الداخلية) أن عناصره قتلوا الشخصين اللذين ينحدران من إحدى جمهوريات آسيا الوسطى في إقليم فلاديمير شمال شرقي موسكو، بعد أن وردت معلومات عن أنهما كانا يخططان لتنفيذ عملية "إرهابية". وأضاف أنهما كانا على علاقة بتنظيمات إرهابية دولية، وكانا مستعدين لتنفيذ اعتداءات في روسيا. وبث الجهاز الروسي فيديو للعملية يظهر العثور على مواد لتصنيع متفجرات وأسلحة خفيفة في منزل كان الشخصان يحتميان بداخله. وكانت مدينة سان بطرسبرغ شهدت مطلع أبريل الجاري تفجيرا وقع في إحدى عربات مترو المدينة، وأسفر عن سقوط 14 قتيلا و50 مصابا. وكشفت التحقيقات أن منفذ التفجير في سان بطرسبرغ، أكبروين جليلوف، وهو ينحدر من جمهورية قرغيزستان، البلد الفقير الذي يعد أرضا خصبة للمتطرفين. وأشارت إلى أنه التقى بشخص ما في موسكو قبيل الذهاب إلى بطرسبرغ حيث فجر نفسه. وبعد هذا الهجوم كثفت الأجهزة الأمنية الروسية جهوده ضد مشتبهين من آسيا الوسطى، وذكرت أنها ألقت القبض على العقل المدبر للهجوم وهو أبرور عزيمو.<br/>أخبار روسيا مقتل شخص اعتداء اعتداءات هجوم روسيا الاستخبارات الروسية<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا لوكالات اتحادية بدراسة تشديد برنامج مؤقت للتأشيرات ، يستخدم لجلب عمال أجانب مهرة إلى الولايات المتحدة، حيث يحاول تنفيذ تعهداته خلال حملته الانتخابية بوضع "أميركا أولا".<br/>ووقع ترامب أمرا تنفيذيا، الثلاثاء، بمراجعة برنامج التأشيرات من فئة (إتش-1بي)، التي تستخدمها صناعة التكنولوجيا، أثناء زيارة لمقر شركة سناب أون في كينوشا بويسكونس. وفي الوثيقة المعروفة في البيت الأبيض باسم "اشتري الأميركي ووظف الأميركي"، يسعى ترامب إلى إجراء تعديلات على مشتريات الحكومة، من شأنها أن تعزز شراء المنتجات الأميركية في العقود الاتحادية بهدف واحد وهو مساعدة صناع الصلب الأميركيين. وتوضح هذه الخطوة مرة أخرى استخدام ترامب لسلطة إصدار الأوامر التنفيذية، في محاولة لتلبية تعهداته خلال حملته الانتخابية العام الماضي، وفي هذه الحالة يتعلق الأمر التنفيذي بإصلاح سياسات الهجرة إلى الولايات المتحدة وتشجيع شراء المنتجات المحلية. ولم يكشف مسؤولون كبار سوى عن تفاصيل قليلة بشأن الأمر، لكن معاونون لترامب عبروا عن قلقهم من أن معظم تأشيرات (إتش-1بي) تمنح للوظائف الأقل راتبا في شركات التعهيد، وكثير منها مقره الهند، وهو أمر يقولون إنه يستحوذ على الوظائف من الأميركيين. ويسعون لإيجاد طريقة تستند على الجدارة على نحو أكبر لمنح التأشيرات للعمال المهرة. وقال ترامب "الآن هناك انتهاكات كبيرة لنظام الهجرة الخاص بنا، مما يسمح بإحلال العمال الأميركيين من كل الخلفيات بعمال من دول أخرى."<br/>