أكد مسؤولون في البيت الأبيض أن روسيا تعزل نفسها بتحالفها مع دول فاشلة مثل سوريا، لافتين إلى أن واشنطن تحقق في إمكانية ضلوع موسكو في الهجوم الكيماوي بسوريا. ووفقاً للوكالات العالمية فإن المسؤولين بالبيت الأبيض، واثقون تماماً بأن الهجوم الكيماوي في سوريا، لم ينفذه إرهابيون أو معارضون مسلحون. وأضافوا أنه لا يوجد دليل يدعم مزاعم روسيا بأن الهجوم الكيماوي في سوريا الأسبوع الماضي كان مختلقاً. وأوضحوا: "القدر الكبير من البيانات التي توفرت لدينا بكل الآليات ضخمة، بدرجة يتعذر على أي وكالة مخابرات أن تختلقها في هذه الفترة الزمنية القصيرة".