في ظل التسهيلات التي تقدمها الحكومة البريطانية، يبدو أن إيران واتباعها من البحرينيين وجدوا في لندن الملاذ الآمن للتخطيط لعملياتهم التخريبية بذريعة المطالبة بحم
مشاركة :