×
محافظة المنطقة الشرقية

سلطان بن سلمان يوجه بسرعة تشغيل متحف حائل الإقليمي

صورة الخبر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية أوقفت السلطات الكويتية، على ذمة التحقيقات امرأة صورت خادمتها وهي تحاول القفز من نافذة شقة سكنية بالطابق السابع، في منطقة صباح السالم، فيما استدعتها النيابة العامة، الأحد، للتحقيق.<br/>وأظهر مقطع فيديو الخادمة الإثيوبية البالغة من العمر 24 عاما، وهي تمسك بسياج الشرفة بيد واحدة، قبل أن تسقط، وتصاب بكسور في يدها فقط. ووفقا لوسائل إعلام كويتية، تواجه المراة تهمة التقاعس عن مساعدة الخادمة (إثيوبية الجنسية) وعدم أداء واجبها الإنساني تجاه عزم الخادمة على الانتحار واكتفائها بالتصوير دون أن تحرك ساكناً. ونقلت صحيفة "القبس" عن مصدر بالنيابة العامة إن النيابة أجرت مع الخادمة تحقيقا، مؤكدا عدم وجود شبهة جنائية في حادثة الخادمة، مشيرا إلى أن الخادمة حاولت الهروب من البيت الذي تعمل فيه بشكل مؤقت بالأجر اليومي، ولم يمض على عملها سوى يومين. وأضاف المصدر "من خلال التحقيق مع الخادمة تبين أنها لم يكن لديها الرغبة في مواصلة العمل، فقامت المخدومة - حسب أقوال الخادمة - بإغلاق باب الشقة عليها، ما دعا الخادمة إلى محاولة الهروب من نافذة الشقة، وأثناء قيامها بذلك انزلقت قدمها ما أدى إلى سقوطها من الطابق السابع".<br/>الكويت الكويتية انتحار الانتحار خادمة<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية يعمل الدكتور البريطاني، بيل فرانكلاند، بلا كلل أو ملل في مكافحة الحساسية رغم أن عمره تجاوز 100 عام، استطاع خلالها تحقيق سلسلة اختراقات في مجال علاج الحساسية.<br/>وسلطت صحيفة "التلغراف" البريطانية في تقرير لها، السبت، الضوء على حياة الطبيب، الذي طلب مساعدته الرئيس العراقي الراحل صدام حسين قبل عقود، ووصفت الصحيفة فرانكلاند بالطبيب الاستثنائي. واحتفل فرانكلاند بعيد ميلاده الـ105 الأسبوع الماضي. وتقول الصحيفة إن فرانكلاند (105 أعوام) ولد في مقاطعة ساسكس جنوب شرقي إنجلترا، وتخصص في علاج الحساسية حتى أطلق عليه لقب "جد الحساسية". ودافع عن وجهة النظر القائلة إن الحساسية ناجمة عن خلل يصيب نظام المناعة، لذلك يجب أن يكون علاجها منها عملا بالقول "وداوها بالتي كانت هي الداء". وتوصل مع زملائه إلى علاج ثوري للحساسية عبر استعمال كميات قليلة من مسببات الحساسية لإعادة تأهيل نظام المناعة. وأقنع فرانكلاند نشرات الرصد الجوي في بلاده بنشر نسبة الغبار الموجودة في الأجواء، لمساعدة الأشخاص الذين يعانون الحساسية. وتلقى الطبيب المخضرم رسالتين من الملكة البريطانية إليزابيث الثانية لوصوله إلى هذا العمر الذي وصف بـ"الذهبي". ويؤدي حاليا عملا غير مدفوع في مستشفى بريطاني، حيث يقدم علاجات واستشارات للمرضى منذ نهاية التسعينيات، ويعد فرانكلاند، أكبر طبيب بريطاني يمارس العمل من حيث السن، ويساهم حاليا في العديد من المجلات العلمية. صدام والحرب العالمية الثانية وتحدثت الصحيفة عن علاقته بصدام حسين، وتقول إن الطبيب تلقى اتصالا من الرئيس العراقي عام 1979 عندما تولى للتو رئاسة البلاد وطلب مساعدته بشأن الحساسية التي يعاني منها. وقال إن مشكلة صدام الصحية لم تكن كلها بسبب الحساسية، بل أيضا بسبب الدخان الشره فصدام كان يدخن 40 سيجارة في اليوم، وأخبرته بضرورة الإقلاع عن التدخين. وقبل ذلك بعقود خدم فرانكلاند في الوحدات الطبية في الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الثانية ( 1941) وأرسل للعمل في الوحدات الموجودة في سنغافورة، ونجا من الغزو الياباني لتلك البلاد بعد عدة أشهر، لكنه أمضى في السجون اليابانية نحو 3 أشهر.<br/>صدام حسين بريطانيا بيل فرانكلاند الحساسية ألكسندر فليمنغ الملكة إليزابيث<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية قذفت مياه الفيضانات التي تلت إعصار "ديبي" في أستراليا بسمكة قرش ضخمة إلى وسط ولاية كوينزلاند شمال شرقي البلاد.<br/>ونشرت سلطات الإطفاء والطوارئ الولاية صورة القرش عبر تويتر، وقد بدت السمكة غارقة في الأوحال في شارع إحدى بلدات الولاية، وفق ما أوردت "سكاي نيوز" الجمعة. ودعت السلطات في التغريدة السكان إلى الابتعاد عن مواقع مياه الفيضانات، تحسبا من وجود مثل هكذا أسماك قد تهدد حياتهم، ريثما تجري عمليات تنظيف في المنطقة. ولا تزال المنطقة تعاني من الأمطار الغزيرة والرياح القوية، التي تعيق جهود الإغاثة، ورغم ذلك بذلت السلطات جهودا في إنقاذ عشرات الأشخاص الذين حاصرتهم مياه الفيضانات. وكان الإعصار "ديبي" اجتاح ولاية كوينزلاند، الثلاثاء، وألحق أضرارا جسيمة في البنية التحتية قبل أن تنخفض شدة الإعصار إلى عاصفة مدارية الأربعاء. وتسبب "ديبي"، الخميس، في هطول أمطار غزيرة على امتداد 1200 كيلومتر من الساحل الشرقي لأستراليا قبل أن يتحرك باتجاه البحر الجمعة.<br/>الإعصار ديبي أستراليا سمكة قرش أحوال جوية متطرفة<br/>أبوظبي - سكاي نيوز عربية أعلنت مجموعة السبع، الجمعة، التزامها بالسعي لإنشاء قوة تابعة للأمم المتحدة لحفظ السلام لحماية مواقع التراث العالمي من الدمار خلال الحروب ومكافحة تهريب الآثار المسروقة.<br/>وتقول الأمم المتحدة إن تدمير الآثار في مواقع تراثية مثل مدينة تدمر الأثرية السورية ومزارات تمبكتو في مالي أصبح على نحو متزايد أسلوبا تتبعه في الحرب جماعات مثل تنظيم داعش لنشر الدعاية وتحقيق أرباح من التهريب. ووقعت مجموعة السبع التي تضم كندا وفرنسا وألمانيا واليابان وبريطانيا والولايات المتحدة وإيطاليا على اتفاقية في مدينة البندقية الإيطالية لتعزيز التعاون الدولي لحماية التراث الثقافي. ونُشرت قوات مسلحة من الأمم المتحدة لحفظ السلام في دول مثل جمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان وسوريا وتشتهر باسم أصحاب "الخوذ الزرقاء." وأنشأت إيطاليا وحدة إيطالية من أصحاب "الخوذ الزرقاء للثقافة"تنشط في مناطق توجد بها عمليات إنسانية للأمم المتحدة. وقالت وزارة الثقافة إن اتفاق الجمعة ينطوي على التزام بتمكين مثل هؤلاء من مرممي الآثار وخبراء الفن من الانضمام لبعثات في مناطق الصراع. ووافق مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي على أول قرار له على الإطلاق يركز على التراث الثقافي دعا فيه الدول إلى تصعيد الحرب ضد سرقة وتهريب التحف الأثرية والدينية والثقافية. وأنشأت إيطاليا، التي تستضيف اجتماعات مجموعة السبع هذا العام، قوة شرطة خاصة في 1969 لتعقب التحف والقطع الفنية المسروقة والتي غالبا ما تُهرب إلى الخارج.<br/>