خيبة أمل كبيرة سادت أوساط النصراويين بعد خسارتهم للقب كأس ولي العهد، وتسببت خسارة النهائي السابع للفريق النصراوي من أصل 8 نهائيات في عهد الإدارة الحالية، في صدمة كبيرة لمحبي الفريق وجمهوره. ولازم سوء الطالع والإخفاق لاعبي النصر في ازدياد رصيد البطولات، على الرغم من الإمكانيات الكبيرة والخبرة الكافية التي يتمتعون بها في الوصول للنهائيات منذ عام 2012، إلا أنها امتزجت بذكريات سيئة، ما أدت إلى رسم الحزن على محيا الجمهور والمهتمين بالشأن النصراوي، متسائلين عن أسباب الإخفاقات الكبيرة التي تلازم النصر في النهائيات على غير العادة.