هاجم مسلحون مستشفى عسكريا، هو الأكبر في كابول، ولا تزال معركة بالأسلحة مستمرة داخله، حسبما تقول وزارة الدفاع الأفغانية. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية المسؤولية عن الهجوم. وقال طبيب بالمستشفى إنه رأى مسلحا يرتدي زي طبيب وهو يسحب بندقية من معطفه ويفتح النار ليقتل زميله.