×
محافظة المنطقة الشرقية

جامعة نجران تفتح باب القبول لبرامج الماجستير غداً

صورة الخبر

• لست بحاجة إلى أن تكتب نيابة عني وتذيل شتائمك وأمانيك تجاه الهلال أو غير الهلال باسمي فلدي من الشجاعة ما يمنحني القدرة على الكتابة هنا ما يفوق قدراتك أخي المنتحل!• أما وقد فعلت ما فعلت ونسبت قبحك لي دون خجل فمن حقي عليك أن تظهر وتبان وتقول أنا من شتم الهلال ونال من الهلال فهذه لك وليس لي ومنك وليس مني! • بقي أن تعرف عزيزي القارئ أن الأخ المنتحل من عام ونيف وهو يسوق لهذا المقال عبر وسائل التواصل الاجتماعي باسمي وآخرها قبل يومين لدرجة من كثر التكرار كدت أصدق أنني كتبت ذلك المقال الذي أتبرأ منه، ليس خوفا من ردة الفعل، لكن كونه مقالا ركيكا لا يشبهني ولا يشبه أدواتي التي أعتز بها وأعتد بها كلما وجدت نفسي محاصرا بمثل تلك التفاهات! • أما مضمون المقال فكان خلطة من العبارات القبيحة التي أرى أن الأسماء التي أوردها المنتحل والكيانات تعرف أنني أكبر من ذاك الطرح الذي تجاوز حدود الأدب واللباقة! • أي إضافة أيها المنتحل سيضيف لك هذا الانتحال فهل استأنست وأنت ترى كثرا من بعض من ذكرت أنديتهم يتشاتمون حيال مفرداتك السخيفة التي أبرأ منها وأتبرأ اليوم وباكرا وبعد عام أو أعوام! • قد أختلف مع زملائي الهلاليين في كثير من الآراء وقد يصل الحال بي أن أتمنى خسارة الهلال من أي فريق إذا كانت خسارته ستخدم الأهلي أما وأن أقول عنهم أيها المنتحل ما قلت وأكتب ما كتبت فحاشا أن أفعل ذلك مع الهلال أو غير الهلال! • لم أكن أتوقع أن تصل بك الجرأة أن تكتب ذاك المقال وتضع اسمي في موضع وفي موضع آخر الصورة وتتناوب أنت ومن حولك في نشره بأسلوب ينم عن وقاحة والأكثر وقاحة أن ثمة من قدموني قربانا لضعاف العقول والذين لم يقصروا في نشر حضارتهم تجاه كاتب ليس له علاقة بما كتب! • السؤال من يحمينا من هؤلاء فغيري كثر في مجالات أخرى غير رياضية شربوا من ذات الكأس الذي شربت منه وربما بشكل أكبر! • فمن انتحل اسمي وشتم الهلال وتمنى دمار الهلال وشكك في نادي الهلال ربما غدا يفعلها مع غيري وبشكل أكثر سوءا! • في الجانب الآخر قدم لي المنتحل أسماء كثيرة رفضت التصديق أن المقال مقالي وأخرى عممت نفيي على كثير من المواقع ولكن من يحمينا من أمثال هؤلاء؟! • أظل أحترم كل الأندية وأقدر كل الزملاء ولا يمكن تحت أي ظرف أن أنزل لذاك المستوى الذي كان عليه مقال نسب لي دون أن يكون لي أي علاقة به! • الغريب أن المنتحل مارس أسلوبا بذيئا في النيل من الزملاء وعلى رأسهم الزميل الغالي خلف ملفي الذي تربطني به علاقة أقوى من مما يتصور ذلك المنتحل! • هذا الإيضاح أو التكذيب معني به من يحسنون الظن بي والذين يستاهلون مني هذا التوضيح أما المنتحل فكاف أن أقول له حسبي الله ونعم الوكيل! ومضة تقول امدحني وأنا أقول وشلون ما تركب المدحة على غير أهلها نقلا عن عكاظ