فيِ ريف الرقة الشمالي الشرقي وصلت كميات كبيرة من الأسلحة والمدرعات الحديثة إلي قوات سوريا الديمقراطية من قبل التحالف الدولي للمشارك في المرحلة الثالثة من غضب الفرات والتي تهدف إلى السيطرة على مدينة الرقة لأكبر معاقل التنظيم في سوريا. وتعتبر المرحلة الثالثة استكمالا للمراحل السابقة في عزلِ مدينة الرقة. فصائل عربية جديدة من أبناء ريف الرقة تشارك في المرحلة الثالثة لحملة غضب الفرات إلي جانب قوات النخبة والفصائل العسكرية التي شاركت في المراحل السابقة بعد أن تم تدريبهم وتسليحهم من التحالف الدولي. وأكثر من أربعة قرى هي حصيلة المعارك الدائرة في ريف الرقة لصالحِ قوات سوريا الديمقراطية، بالتزامن مع سيطرتها على أكثرِ من ستةَ عشرة كيلومترات في ريف الرقة الشمالي والشرقي.