×
محافظة المنطقة الشرقية

تسمية اللجان العاملة في دورة الصعود للدرجة الثانية

صورة الخبر

* من الواضح ان هناك من اراد سامي الجابر كبش فداء منذ الوهلة الاولى بعد التعاقد معه، وهذا يعكس غياب العمل بعد الأمد والقدرة على فتح صفحات جديدة من الاحترافية والتطوير وعلاج الاخطاء بطريقة تنم عن عقلية تتطور مع التجارب واستمرار الزمن، ايضا هناك من اراد ان يكون الجابر في حالة اقالته او رحيله من تلقاء نفسه وسيله انشغال للجماهير عن الاخطاء الادارية المتراكمة! * من المؤسف ان من يتحدث عن النزاهة والاخلاق الرياضية هم من يمارسون الاساءات وسلك الطرق غير النظيفة التي تسئ للرياضة بصورة عامة وليس لاشخاص او جهة معنية! * تركيز الاتحاد السعودي لكرة القدم على معالجة امور هامشية كالاعلان عن مناقصة تغيير الشعار، يعكس عدم الحرص على تتبع ومعالجة القضايا الهامة التي ينشدها الشارع الرياضي، ويتمنى ان تسهم في تطوير اللجان بعيدا عن غياب المنهجية والانشغال بأمور لاقيمة لها! * طاطأة الرأس امام بيان امين صندوق نادي الاتحاد ايهاب ابو شوشة وتجاهله من بعض الوسائل الاعلامية يعكس حجم "الخنوع" والضعف وعدم القدرة على التعامل مع المهنة باحترافية كبيرة، والمضحك ان من تجاهل البيان هو من يدعي الحياد والمهنية والتعامل مع الاعلام الجديد بمهنية كبيرة، بينما الواقع يقول انه لاينشر الا من يعجب من يسيره، ويغيّب من لايروق لمن يأمره وينهره! * كان بيان أمين عام الصندوق في نادي الاتحاد وافيا وهو يضع النقاط على الحروف في قضية الدعم المالي من احد اعضاء الشرف، والغريب ان الاتهامات والانتقادات لبعض الاشخاص يحدث وسط صمت من الادارة الاتحادية حتى ظن الكثير ان ذلك يحدث برضاها! * بعض الميزانيات المفتوحة تحولت الى ميزانيات بالقطارة، والسبب الوعود التي احرجت الادارة ووضعتها في موقف صعب للغاية، فهي لاتستطع الايفاء بالالتزامات، وتقدر على مواجهة الجماهير والاعلام بالحقيقة المرة! * عندما يطالب الاعلام والجماهير برحيل الادارة -اي ادارة كانت- من دون ان تقدم على هذه الخطوة او تغير في العمل نحو الافضل وبالتالي تحقيق نتائج مرضية فهذا يعني انها تصر على الاستمرار بغض النظر عن تقديم اي عمل من الممكن ان يعيد لها ثقة الجماهير والاعلام. * الشرفي الجديد على "اللعبة" سيكون مصيره مصير من سبقه، وقريبا ربما يندم على اصطفافه مع من وعدوه بالمنصب مكان الاداري الحديدي! * الفروسية التي يدعمها مباشرة خادم الحرمين الشريفين واتحاد العاب القوى الذي يقف على هرمه الأمير نواف بن محمد واتحاد اليد الذي كان يقوده ويدعمه سابقا عبدالرحمن الحلافي، واتحاد الكاراتيه الذي يرأسه الدكتور ابراهيم القناص واتحاد قوى الامن الذي يرأسه اللواء الدكتور محمد المرعول وحدهم هم من يحقق نتائج مذهلة في البطولات الخارجية التي يشاركون بها، والسؤال لماذا هذه الاتحادات فقط هي من يتفوق ويرفع العلم السعودي في الكثير من المحافل الدولية، اين بقية الاتحادات، ولماذا لاتقتدي بعمل الاتحادات الناجحة؟ «صياد»