وكالات ( صدى ) : على الرغم من الضربات العنيفة التي يتلقاها موزيتشكا إلا أنه لم يبد الرغبة بالتوقف، على عكس الفتاتين اللتين كانتا تتناوبان على ضربه بالحذاء على سحنته وقد بدأ التعب ينال منهما، فيما كان يمنح إحدى وجنتيه شيئا من الراحة باستبدالها بالأخرى لتلقي المزيد من الضربات. إلى ذلك يبدو أن كثيرين قد اهتدوا إلى التفسير الحقيقي للكدمات التي كانت تزين وجه ساشكو بيلي وأنفه المحطم، علما أنه كان يؤكد باستمرار أنها آثار كفاحه من أجل أوكرانيا. http://www.ntv.ru/novosti/865140/